ما حكم قول (( والنبي ، والمصحف..)) هل هي شرك أصغر؟

بسم الله الرحمن الرحيم
السؤال:- ما حكم قول ((والنبي ، والمصحف ، والنعمة )) هل هي شرك أصغر؟
نعم هي شرك أصغر
وهناك نوعين من الشرك شرك أصغر وشرك أكبر الشرك الأكبر وهو: تسوية غير الله بالله فيما هو من خصائص الله ، كدعاء لغير الله والذبح لغير الله
والشرك الًأصغر وهو: ما ورد في الكتاب والسنة أنه شرك ، ولم يصل إلى حد الشرك الأكبر ، كالحلف لغير الله ،وقول :لولا الله وفلان.

الفروق بين الشرك الأكبر والأصغر:
الشرك الأكبر:-
1-يخرج من ملة الإسلام
2-يوجب الخلود في النار
3-يحبط جميع الأعمال
4-يبيح النفس والمال مالم يكن ذميا أو معاهدا مستأمناً.


الشرك الأصغر:-
1-لا يخرج من ملة الإسلام
2-لا يوجب الخلود في النار
3- يحبط العمل الذي قارنه
4- لا يبيح النفس والمال

لذلك أخواني أحرصوا على الإبتعاد عن الِشرك صغيره وكبيره لقوله صلى الله عليه وسلم((أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر، فسئل عنه فقال: الرياء))

يإخواني من تاب تاب الله عليه لذلك توبوا من الأعمال السيئة وأبتعدوا عنها وأرجوا من الله تعالى أن يهديكم
والسلام عليكم ورحمته الله وبركاته

اللهم أغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات

جـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــزاك الله الف خير

جزاك الله خير اخووي العرااب ..
تقبل طلتي

الله يجزاك خير اخوووي



وخاصه بعض الجاليات العربيه فيه منهم من يذكرها كثير وعسى الله ان ينفع بالكثير بهذا الموضوع




تقبل ودي




اخوك الراسي

وعلى فكرة كثرة الشرك الأصغر تودي إلى الشرك الأكبر

جـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــزاك الله الف خير على طرح