امووت في حبك >>>>لا تفووووتك تجنن روايه سعوديه لا تفوتك من تأليفي

اهلييييين بنات شلونكم ان شاء الله بخير المهم انا حبيت اكتب روايه ان شاء الله تعجبكم

الشخصيات

ابو الجوهره

الاب عبد الرحمن : شخص طيب يحب يمزح و يحب بناته مره لأنه ما عنده إلا هم زوجته ماتت يوم كانو البنات ست سنوات

جوهره : بنت مره جميله كل شي فيها حلو حبوبه و طيبه عصبيه بدرجه قويه شعرها بني و عيونها عسليه و تحب تستهبل و تجيها حالات استهبال بزياده تحب الرسم تموت على شي اسمه رسم و فرشه الرسم عندها صديقه رهيبه اسمها غاده و غاده تعرف كل شي عن جوهره يعني هي روح جوهره .. صوتها يجنن تعشق اللون الاسود إختصار كلها على بعضها تجنن تحب الاغاني الاجنبيه و تكره الاغاني العربيه المغني الوحيد الي تحبه عبد المجيد عبد الله و الباقي أجانب
جود : توأم جوهره بس ما يشبهون بعضهم ابدا جود هاديه جميله شعرها بني غامق و عيونها بني غامق كل البنات يحبونها تعشق الاغاني العربيه تكره الاغاني الأجنبيه و تحب تكتب اشعار و تموت على الروايات رومنسيه بشكل مو طبيعي يا كثر ما تتخيل حبيبها او زوجها و تحب ولد خالتها نواف تموت عليه كل ما شفته دق قلبها بقوه و هو و لا داري عمرها 17 زي جوهر اكيد توأم


ابو نواف

الاب عبد الله : ابو عصبي بشكل مو طبيعي بس مرره طيب
الام لولوا : حنووووونه مره و كل ماشافت جوهره و جود ترحمهم و تسوي زي امهم الي ماتت تحسسهم ان امهم لسا ما ماتت

نواف : جذاااااب و يحب يستهبل و راعي الوناسه و الفله والخ يمووووت على شي اسمه بنات كل يوم له رقم جديد بس لكن البنت الي يموت عليها مره و كل مره يدق قلبه لما يشوفها بنت خاله امل عمره 19
خالد : انسان حبووب مره و جمييييل بشكل رهييب جماله زي اخوه او احلى بشوي يموت على الحفلات و كل البنات ميتين عليه و هو ما يهتم يحب ينرفز جوهره ما يمر يوم إلا وهو معصبها و يستانس لما تعصب عمره 17
سارا : بنت وحيده و اخوانها طيبين معها بس يا كثر ما يصيحونها بس مو بطق يتهزون عليها بنت جمييييله و حساسه تحب تكتب اشعار اثرت عليها جود جود و سارا روح بروح مرره ما يمر يوم إلا وهم متسوقين خفيفه دم بشكل عمرها 16


ابو ياسر

الابو ميت
الام مياده: زي اي ام <<<<<<<<<<<عجزانه اكتب عننهاخخخخخخخخخخخخخ
ياسر : ولد يجنن حلو جميل بإختصار كل العيال و البنات يجنون ولد صايع راعي بنات و راعي حفلات و كل شي يسمونه خطير عمره 19 يكره نواف مره و نواف يكرهه بس نواف ما يهتم
وليد : ولد يهببببببل طيوووب يحب الحفلات و هذي الخرابيط يحب داانه بس ماااا يبين ابداااا عمره 18
فواز : ولد كيووت يهتم في نفسه و كل ووقته في الشات و طلعات مع خالد و يموت على السيارات كل يوم له سياره جديده ما يحب و لا بنت من بنات خلاته او خواله يعتبرهم اخواته عمره 17
فهد : توأم فواز بس ما يشبهه جميله عصبيييييي بس طيوب يحب شي اسمه Xbox W Playstation كل المصروف الي امه تعطيه يروح على الاشريطه


ابو شذى

الابو عبدالعزيز: الخ الخ الخ
الام منى : الخ الخ

شذى : بنت ناااااااااااعمه كأنها الام في البيت ترتب و تزين و هي زينت ديكور البيت و بعض الاحيان الشغلات يسألونها وش يسون الغدى يعني كأنها ام ..طيووبه عمرها 22
دانه : بنت عربجيييييييه تكره حركات البنات و لبسها ولادي يعني بنطلون ولادي و ودها تلبس ثوب بس شذى عيت ما قد لبست فستان بس عليها جمااال يجنن عمرها 19
امل : بنت حلوه طيوبه و نعوووومه و حبوبه و حسااسه عمرها 18

البدايه

كانت الساعه 1 الظهر

صرااااااااخ في الصاله و الابو غاشي من الظحك

جود : جوجووو و الللللله اسفه اخرررررر مرررررره و الله ما اعييييدها و الللله بااابا تكفى وخر عني ذي الوحشه
جوهره : اقطعي يدي ان ترررررركتك ياااااا بنت الك (التفت على ابوها و خافت ابتسمت بطريقه تظحك ) يا بنت الحلو تعاااااااااااااااااااااالي
جود : هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههه خلااااااااص و الله اسفه توبه اخر مره
جوهر ه : وعد؟؟؟؟؟؟؟
جود : وعد
جوهره : اوك بخليك تعالي و الله مارح اطقك
جود : طيب

قربت جود و جوهره سوت نفسها بطقها جود غطت وجهها بيدها من الخوف بس حست في احد يشيلها

جود صراخ واصل الشارع : لاااااااااااااااااا جوووووووووووووووووووجووووووو ااااااااااااااااااسفه نزليني تكفيييييييييييييييييين جوووووووجوووو حرااااااااام
جوهره : هههههههههههههههه عشاان تعرفين مين يلمس اغراضي يا حيوانه الحين لازم اروح لجرير عشان اشتري الوان جدييد
جود : نزليني تكفييييين

نزلتها

الابو : ههههههههههههههههههههههههههه عادي انا اوصلك او تبين السواق
جوهره : لا اذا ما عليك كلافه انت وصلني و بعدين و دني بيت خالي عبد الله عشان خالتي لولوا تبيني ازين معها حفله لأن خالد مسوي حفله في استراحه
الابو بمزح : اها ..يلا روحي جيبي عبايتك مدام
جوهره ابتسمت و باست راس ابوها : ان شاء الله يا حبيب عمري
اللتفت على جود و لقاها معبسه و حاطه يدينها على خصرها فهم وش معنا ذي الحركه : و انتي بعد
جود مسويه زعلانه : اوك
الابو : لالالا وش فيه القمر زعلان
جود : ليه تدلع ذي و انا لا
الابو : ههههه يلا جوجو الثانيه روحي البسي عبايتك
جود : اوك

راحو لجرير و قال الابو بيروح مشوار و يرجع

جود : جوجو خايفه
جوهره وهي تدور مكان اللوان : ليه
جود : في احد يناظر فيك من الصبح
جوهره : وين ابن الكلب
جود : هناك
جوهره: وين
جود : هناك ما تشوفين
جوهره بعصبيه : لا وخري عن وجهي بختار ألوان
جود بخوف : اوك اوك لا تعصبين
جوهره : جود وش احلى برتقالي و لا البرتقالي و عليه احمر شوي ؟؟؟
جود : البرتقالي ؟؟
جوهره : محتاره كلهم حلوين ... اجل باخذهم كلهم
جود و هي تناظر الرجال : اوك ........جوهره و الله ان الرجال يناظرك و يقولي كلام بس ما فهمته
جوهره وهي تحط الالون في السله : وين؟
جود : وراك بس بعيد شوي
جوهره شافته بس ماقدرت تعرفه عشانه بعيد و ما تقدر تشوف زين : مو كأنه قرب و لا انا متخيله؟؟
جود : لا قرب
جوهره : طيب يا الحمار اوريك لما تقرب

قرب الولد

الولد : يا هلا بأزفت بنت في العالم
جوهره كانت ملقيه الولد ظهرها و عرفت الصوت : خالد خلاص يا ثقل دمك
خالد : ههههههههه طيب لفي علي وش فيك ملقيتني ظهرك
التفت عليه : الحين بتروح و لا انادي السكيورتي
خالد : اتحداك تنادينه
جوهره : تتحدى انت و خشششتك
جود بصوت عالي : هههههههههه هههههههههه هههههههه
جوهره و خالد في نفس الوقت: وش فييييك؟؟؟
جود انتبهت انها تظحك بصوت عالي: ههههههههههه لا سلامتكم
جوهره : خالد ان مابعدت عن خشتي بنادي السكيورتي
خالد تكتف ما كان مصدقها يحسبها بس تهدد: يلا نادي
جوهره : طيب ...(بصوت عالي) يااااا سك

خالد حط يده على فمها

خالد : اشششششششش

جوهره كانت تتكلم بس ما كان يفهم عشان كان حاط يده على فمها

بسكت يده ووخرتها

جوهره وهي معصبه : الحين انت وش جاااابك جرير
خالد : نسيتي اني مسوي حفله و انتي بتصلحييينها جيت اشتري اغراظ
جوهره : طيب اقلب وجهك ترا مالي خلق لك
خالد وهو متضايق: تكفيين انا الي لي خلقك
جوهره : وش فيك؟؟
خالد : ما اعرف وين طريق الاستراحه
جوهره : انت راعي الحفله و ما تعرف الطريق
خالد : ايييييييه
جوهره : طيب .. بتقولك خالتي لولوا وين الطريق

رن جوال جوهره شافت الرقم ابتسمت

جوهره : هلا غدو شلونك؟؟
غاده : تمام
جوهره : دوم ان شاء الله
غاده : دام عزك ......... جوجو وش فيك غايبه اليوم و الله خفت عليك فيك شي
جوهره : لا الحمد الله ما فيني شي بس جود قعدت في راسي غصب اغيب معها و خالتي لولوا تبيني اروح ارتب معاها حفلت ذا التبن
خالد : هييييييه
غاده : هههههههههههههه
جوهره : هههههههههه ...(إلتفت على خالد ) انت ماودك تروح


رن جوال جود

جود :هلا بالغالي
الابو : جوحو حبيبتي انا ما اقدر اجيبكم تعرفين انا المدير و ما اقدر اخلي الشركه
جود : طيب بابا مين بيودينا
خالد : انا
الابو سمع صوت خالد : مين عندك
جود : هذا خالد
الابو : كويس خلي خالد يوديكم بيت خالكم
جود : اوك
الابو : طيب مع السلامه
جود : باي

سكرت

جود : جوجو جوجو

جوجو خاشه سوالف

جود طقتها : جووووووجوووووووو
جوهره : نععععم
جود : يلا بنروح
جوهره : بابا ما جا
جود : مارح يجي خالد بيودينا
جوهره عصبت : غاده باي (سكرت) ................ خاااالد بيودينا ذا
خالد : اقول يلا اركبي السياره
جوهره : طيب بروح احاسب

راحت و خلت وراها جود و خالد

خالد يهمس لجود : وش فيها ذي
جود : ههههه و الله مدري
خالد : اتذكر يوم كنا صغار ما كانت تعاملني كذا ليش تغيرت ؟
جود : الله اعلم
خالد : نشوف وش بتسوي العمه جوهره
جود : هههههههههههه
خالد : ههههههههههههه .........ايه و على فكره ترا قولي لأبوك ان بكره ابوي و خوالي و خلاتي بنوم في البر و احنا الي بنشوي
جود : طيب ليه ما قلت لي من زمان عشان اتجهز
خالد : الله يعيني على سارا سواقنا سافر بتنشب في حلقي
جود : هههههههههههه حرام عليك

جوهره : يلااااااااا تعاااااااالو
جود :اششششششششششش

ركبوا جود قدام و جوهره ورا

جوهره فتشت : يووووووه حر و الله تعبت نشف رييقي
خالد التفت على ورا عشان يرجع : طيب وش رايك اشتري لك اي سكريم
جوهره : لا شكرا انا اشتري لنفسي
خالد سرع زي العاده : انتي اشتري لنفسك انا بشتري لجود
جود : هههههههه لا شكرا انا ما ابغى
خالد : لا لاتخليني ازعل منك
جود : لا و الله مو مشتهيه
خالد : ترا بزعل منك
جوهره : يا ابن الحلال ما تبي
خالد : انا ما قلت جوهره ... يلا جود تكفين
جود : ااوك بس عشان ما تزعل

سرع مره زي العاده ووقف فجأه صقعت جوهره بلمرتبه

جوهره : اييييييييييي و تبينا نشتري و انت تسرع
جود : هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههاي
جوهره و خالد : وش فيك
جود : هاه لا سلامتكم بس جاني رساله من بابا تظحك
خالد : اها ....... جوجو(يقصد جوهره بس جوهره تحسبه يقصد جود)
جود : اي وده تقصد
خالد حط المرايه على جوهره : اقصد جوهره
جوهره : نعم
خالد : مدامنا بنشتري اي سكريم و بندور وش رايك تعلميني طريق الاستراحه
جوهره : طيب

وقف جمب محل اي سكريم و شرا لهم اي سكريم راحو للأستراحه على طول و كانت الاستراحه قريبه و هو كان يسرع و ما امداهم ياكلون الأي سكريم نزلت جوهره و معاها الأي سكريم و جود ما نزلت و قالت للحارس انها البنت الي حاجزه هذي الاستراحه و دخلهم و كانت جوهره فاتشه لأنها ما تتغطى من مصاريه و لا من اولاد خالاتها او اولاد خوالها

الحارس : اش رايك بلأستراحه يا الاخ.....
خالد : خالد
الحارس : ايوه الاخ خالد
خالد : تجنن
الحارس : اكيد من أختيار زوجتك
خالد : لالالا هذي مو زوجتي
الحارس : غريبه انتم مره نافعين لبعض
جوهره : لا انا ما اتزوج زي ذا وجه النحس
الحارس : ههههههه طيب انا رايح

راح الحارس

خالد : اانتي وجه النحس
جوهره : متخلف
خالد : يا دبه

جوهره مو دوبه بس تكره احد يناديها كذا تتحطم بلعكس هي مره نحيفه

شهقت جوهره : انا دوبه
خالد : ايه مره

كان ودها تطقه بشي بس مالقت إلا الأي سكريم ..............ناظرت الاي سكريم و إبتسمت بخبث .....بعدت شوي بعدين رمت عليه الاي سكريم و جا على بلوزته و ركظت على السياره بس ما ركبت حرمت تركب خافت منه

طلع من جيبه منديل و قام يمسح البلوزه وهو ركب السياره و فتح الشباك عشان يكلم جوهره

خالد : جوهره اركبي
جوهره و هي خايفه : لا
خالد : قلت اركبي و لا خليتك
جوهره : خلني ما ابي اركب
خالد : طيب

حرك السياره و فكر ينتقم فحط جنبها و قام الغبار يجي على وجهها قام يمشي شوي شوي عشان جوهره قاعده تكلمه فتح الشباك

جوهره تكح : يااااااا الكلللللب يا الحيوان و الله بنتقم تشوف اانت وشعرك الي رافعه سبايكي
خالد : انتي وش عليك من شعري بعدين قلت لك انا ما اخليك تسوي لي شي إلا و انا رادها لك
جوهره : انقلع
جود :خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ خخخخخخخخخخخخخخ
خالد : باي باي

وسرررررررررررررع هي قامت تصيح تحسبه راح بس هوو كان ورا الاستراحه ما يطاوعه قلبه يخلي بنت و كانت تدور جوالها بس تذكرت انها نسته في السياره

جوهره بصياح : يا محمد
الحارس: نعم
جوهره : عندك جوال
الحارس : ايوه
جوهره : ممكن اكلم فيه
الحارس : ايوه

دقت على خالد

خالد : الو
جوهره بصياح : يا الكلب حرام عليك تخليني فشارع لحالي
خالد : هههههههههه قلت لك
جوهره : اكرررررررهك اكررررهك (و سكرت)

في السياره عند جود و خالد

خالد :وش فيها تصيح
جود : ماتت امي في الشارع قدامنا
خالد : عشان كذا
دمعت عين جود :ايه

دق عليها

جوهره كانت ماسكه راسها و الجوال كان بيدها رن الجوال و ردت

جوهره : خير
خالد : ترا احنا و را الاستراحه تعال
جوهره : لا لالالا
خالد : خلاص يا جوجو ما كانت ادري انك تخافين تقعدين لحالك في الشارع
جوهره : المشكله مافي في الشارع إلا انت يلا جب السياره
خالد : لا انتي تعالي
جوهره يا بزرك طيب بجي

عطت الجوال للحارس و شكرته و قعدت تركظ من الخوف و يوم وصلت نزلت جود و حظنتها بعدين جوهره من الخوف ركبت قدام و جود ركبت ورا ما حبت تزعج جوهره

خالد : جوجو انا اسف
جوهره: لا تكلمني
خالد: طيب

رجعو لبيت خالد

نزلت جوهره بدون ما تشوف اي احد راحت سلمت على خالها و خالتها و فصخت العبايه وقعدت جمب خالها

خالها عبد الله : حيا الله بجوهره وش لونك
جوهره :كويسه

دخل خالد و قعد جمب اامه التفت جوهره عليه و بعدين التفت على خالها

خالها : عسى ما جننك خالد
التفت على خالد : لا
خالها : طيب وين جود ما شفتها سلمت وإنطلقت على غرفت سارا
خالد : ذولي توأم ما يفارقون بعض ابدا(قالها بطريقه تظحك )
جوهره ودها تظحك بس مسويه زعلانه : يلا خالي انا بروح فوق عند البنات
خالد : هههههههههههههههههههههههههههههههه
جوهره : وشو
خالد : هههههههههههههههههههه
جوهره : وشووووووو
خالد : هههههههههه لا بس تذكرت يوم اتركك هههههههههههه
خالها :اييش
خالد راح في خرايطها : هاه لا ما في شي
خالها : قلي وشو و لا أخذت مفاتيح السياره
خالد : كل هذا عشان جوهره
خالها : اكييييييد
جوهره : لا يا خالي ما سار شي بس قلتله عن فلم و سار يظحك علييييه
خالد بصوت واطي : شكرا
جوهره بصوت واطي : عفوا

رقت غرفه سارا و لقت جود و سارا يسولفون عن يوم يتركها خالد و هم غاشين من الظحك

جوهره بصراخ : خلااااااااص عااااااااد انسوووووووووو
جود : ههههههههههههههههههههههههههه اسفه و الله ما اقدر
سارا: هههههههههههههههههههههههههههههه يا حبي لأخوي و الله انه يهبل
جوهره : يا كلبه تشوفين...........سارا و ين غرفه الرسم
سارا : الغرفه الي جمب غرفتي
جوهره : طيب شكرا

غرفه الرسم جمب الدرج و كان نواف راقي و شاف جوهره دق الباب عليها

نواف : هلا جوهره
جوهره : هلا و الله بنواف وش لونك يا ابو الشباب

جوهره تمون على نواف كأنهم اخوان

نواف : الحمد الله تمام انتي وش هل غيبه لالالا ما تفقنا على كذا
جوهره : ههههههههههه وش اسوي عندي اشغال البيت (ورجعت ترتب الألوان عشان تبي ترسم)
نواف : ارسميني
جوهره : اوك يلا وقف هناك

وقف نواف وقامت ترسمه دخلت جود

جود : جوهره تر ا انا........(سكتت يوم شافت نواف دق قلبها )
نواف : هلا جود شلونك
جود :تمام انت ؟
نواف : تمام
جود : يلا انا بروح السوق
جوهره تكمل رسم: طيب انا بقعد
جود : يلا باي
جوهره : باي ....دقيقه جووود
جود : نعم
جوهره وهي ترسم : اشتري لي لبس لبكره
جود : طيب يلا باي نواف
نواف : باي

طلعت جود

جوهره : نواف اقعد زين الحين انت مايل
نواف : طيب

دخل خالد شاف جوهره ترسم كان شكلها يجنن قعد مكانه يتفرج عليها متسند على الجدار و هي مو منتبها.............خلصت من الرسمه

جوهره : اخخخ يديني خلصت
نواف :وريني

قعد جمبها و قام يتفرج على الوحه

نواف : الللله تهببببل
صفق خالد : و اخيرا
التفت عليه جوهره : و انت من متى جاي
خالد : لا يا شيخه ما حسيتي فيني
جوهره : لا
خالد : طيب من وين تعلمتي الرسم
جوهره : مدري و الله ......... يلا انابروح عند خالتي لولوا ازين اغراضك يا التبن
خالد : يلا

نزلت عند خالتها و لقتها في المطبخ

جوهره : خالتي لولوا
لولوا : هلا جوجو حبيبتي ممكن تروحين تجيبين شريط طق لبكره إذا ما عليك كلافه
جوهره : لا عادي وش دعوه بس ما اعرف اشرطه طق تعرفيني انا بس اجنبي بس عشانك اختار احلى الاشرطه
لولوا : يا بعد عمري ياليتك بنتي
جوهره استحت : اعتبريني بنتك بس تجي شوي و تروح هههههههه
لولوا : خخخخخ لا ابيك معاي على طول
جوجو بكل جرائه : ودي بس شلون بتحمل خالد
لولوا : ههههههههههههههههه
جوجو : يلا خالتي انا بروح اجيب شريط لبكره
لولوا : الله يخليك لي
جوجو : بلا باي
لولوا : باي

وصلت محل اشرطه اغاني و كان البياع سعودي يعني يعرف اغاني الطق زيييييين

جوهره : السلام عليكم
الرجال : و عليكم السلام
جوهره : عندك اشرطه طق زينه
الرجال : انا عندي كتلوج اذا تبين
جوهره : لا اانا ما اعرف اغاني طق اختار لي الزينه و الي ترقص
الرجال : تامرين

قام يدور و هي كانت تدور اغاني اجنبيه

الرجال : هاذي اغاني حلوه
جوهره : اكيييييييييييد
الرجال : ايه و الله
جوهره : حلوه و ترقص مو تقول كذا بس عشان تلعب علي ؟
الرجال : لا حلوه و الله
طلعت بوكها : بكم؟
الرجال : 20

عطته الفلوس و اخذت السيديات و رجعت لبيت خالها

جوهره : خاااالتيي
خالد كان يتفرج على فلم في الصاله كان منسدح : تكلم بالتلفون
جوهره : طيب ما ابي ازعجها ..........وش قاعد تناظر
خالد : فلم
جوهره : ادري بس وش اسمه؟؟
خالد :i Know Who Kill Me
جوهره : اها

و قعدت تتفرج معاه و تصارخ من الروعه و خالد يظحك عليها

خالتها : رجعتي
جوجو: ايه هذي الاشرطه
خالتها : شكرا
جوجو وهي تتفرج : لا وش دعوه

قام خالد كأنه بيروح لغرفته و جا ورا جوهره و قال بصوت عاااااالي بووووووووووووووووووووو جوهره من الروعه نطت من مكانه وقامت تصرررررخ

لا تحرموني من ردوودكم

يعطيك العافيه لموووي

تقبلي مروووري

يعطيك العافيه حياتي

آلله يعطـــيكي آلف عــآفيه .. علــى آلطــــــــــــرح ,,, الجمــيل وننتظـــر جــديـدك

الف شكر لمي


تقبلي مروري

يعطيك الف عافيه لمي روايه رائعه

يعطيك الف عافيه لمي روايه رائعه

يعطيج العافيه خيتووو

ننتظر جديدج

مودتي

Bump up then lurkCHAPTER XXVI ??The gray-haired valet was sitting drowsily listening to the snoring of the prince, who was in his large study. From the far side of the house through the closed doors came the sound of difficult passages- twenty times repeated- of a sonata by Dussek.??Just then a closed carriage and another with a hood drove up to the porch. Prince Andrew got out of the carriage, helped his little wife to alight, and let her pass into the house before him. Old Tikhon, wearing a wig, put his head out of the door of the antechamber, reported in a whisper that the prince was sleeping, and hastily closed the door. Tikhon knew that neither the son's arrival nor any other unusual event must be allowed to disturb the appointed order of the day. Prince Andrew apparently knew this as well as Tikhon; he looked at his watch as if to ascertain whether his father's habits had changed since he was at home last, and, having assured himself that they had not, he turned to his wife.??"He will get up in twenty minutes. Let us go across to Mary's room," he said.??The little princess had grown stouter during this time, but her eyes and her short, downy, smiling lip lifted when she began to speak just as merrily and prettily as ever.??"Why, this is a palace!" she said to her husband, looking around with the expression with which people compliment their host at a ball. "Let's come, quick, quick!" And with a glance round, she smiled at Tikhon, at her husband, and at the footman who accompanied them.??"Is that Mary practicing? Let's go quietly and take her by surprise."??Prince Andrew followed her with a courteous but sad expression.??"You've grown older, Tikhon," he said in passing to the old man, who kissed his hand.??Before they reached the room from which the sounds of the clavichord came, the pretty, fair haired Frenchwoman, Mademoiselle Bourienne, rushed out apparently beside herself with delight.??"Ah! what joy for the princess!" exclaimed she: "At last! I must let her know."??"No, no, please not... You are Mademoiselle Bourienne," said the little princess, kissing her. "I know you already through my sister-in-law's friendship for you. She was not expecting us?"??They went up to the door of the sitting room from which came the sound of the oft-repeated passage of the sonata. Prince Andrew stopped and made a grimace, as if expecting something unpleasant.??The little princess entered the room. The passage broke off in the middle, a cry was heard, then Princess Mary's heavy tread and the sound of kissing. When Prince Andrew went in the two princesses, who had only met once before for a short time at his wedding, were in each other's arms warmly pressing their lips to whatever place they happened to touch. Mademoiselle Bourienne stood near them pressing her hand to her heart, with a beatific smile and obviously equally ready to cry or to laugh. Prince Andrew shrugged his shoulders and frowned, as lovers of music do when they hear a false note. The two women let go of one another, and then, as if afraid of being too late, seized each other's hands, kissing them and pulling them away, and again began kissing each other on the face, and then to Prince Andrew's surprise both began to cry and kissed again. Mademoiselle Bourienne also began to cry. Prince Andrew evidently felt ill at ease, but to the two women it seemed quite natural that they should cry, and apparently it never entered their heads that it could have been otherwise at this meeting.??"Ah! my dear!... Ah! Mary!" they suddenly exclaimed, and then laughed. "I dreamed last night..."- "You were not expecting us?..."- "Ah! Mary, you have got thinner?..." "And you have grown stouter!..."??"I knew the princess at once," put in Mademoiselle Bourienne.??"And I had no idea!..." exclaimed Princess Mary. "Ah, Andrew, I did not see you."??Prince Andrew and his sister, hand in hand, kissed one another, and he told her she was still the same crybaby as ever. Princess Mary had turned toward her brother, and through her tears the loving, warm, gentle look of her large luminous eyes, very beautiful at that moment, rested on Prince Andrew's face.??The little princess talked incessantly, her short, downy upper lip continually and rapidly touching her rosy nether lip when necessary and drawing up again next moment when her face broke into a smile of glittering teeth and sparkling eyes. She told of an accident they had had on the Spasski Hill which might have been serious for her in her condition, and immediately after that informed them that she had left all her clothes in Petersburg and that heaven knew what she would have to dress in here; and that Andrew had quite changed, and that Kitty Odyntsova had married an old man, and that there was a suitor for Mary, a real one, but that they would talk of that later. Princess Mary was still looking silently at her brother and her beautiful eyes were full of love and sadness. It was plain that she was following a train of thought independent of her sister-in-law's words. In the midst of a description of the last Petersburg fete she addressed her brother:??"So you are really going to the war, Andrew?" she said sighing.??Lise sighed too.??"Yes, and even tomorrow," replied her brother.??"He is leaving me here, God knows why, when he might have had promotion..."??Princess Mary did not listen to the end, but continuing her train of thought turned to her sister-in-law with a tender glance at her figure.??"Is it certain?" she said.??The face of the little princess changed. She sighed and said: "Yes, quite certain. Ah! it is very dreadful..."??Her lip descended. She brought her face close to her sister-in-law's and unexpectedly again began to cry.??"She needs rest," said Prince Andrew with a frown. "Don't you, Lise? Take her to your room and I'll go to Father. How is he? Just the same?"??"Yes, just the same. Though I don't know what your opinion will be," answered the princess joyfully.??"And are the hours the same? And the walks in the avenues? And the lathe?" asked Prince Andrew with a scarcely perceptible smile which showed that, in spite of all his love and respect for his father, he was aware of his weaknesses.??"The hours are the same, and the lathe, and also the mathematics and my geometry lessons," said Princess Mary gleefully, as if her lessons in geometry were among the greatest delights of her life.??When the twenty minutes had elapsed and the time had come for the old prince to get up, Tikhon came to call the young prince to his father. The old man made a departure from his usual routine in honor of his son's arrival: he gave orders to admit him to his apartments while he dressed for dinner. The old prince always dressed in old-fashioned style, wearing an antique coat and powdered hair; and when Prince Andrew entered his father's dressing room (not with the contemptuous look and manner he wore in drawing rooms, but with the animated face with which he talked to Pierre), the old man was sitting on a large leather-covered chair, wrapped in a powdering mantle, entrusting his head to Tikhon.??"Ah! here's the warrior! Wants to vanquish Buonaparte?" said the old man, shaking his powdered head as much as the tail, which Tikhon was holding fast to plait, would allow.??"You at least must tackle him properly, or else if he goes on like this he'll soon have us, too, for his subjects! How are you?" And he held out his cheek.??The old man was in a good temper after his nap before dinner. (He used to say that a nap "after dinner was silver- before dinner, golden.") He cast happy, sidelong glances at his son from under his thick, bushy eyebrows. Prince Andrew went up and kissed his father on the spot indicated to him. He made no reply on his father's favorite topic- making fun of the military men of the day, and more particularly of Bonaparte.??"Yes, Father, I have come come to you and brought my wife who is pregnant," said Prince Andrew, following every movement of his father's face with an eager and respectful look. "How is your health?"??"Only fools and rakes fall ill, my boy. You know me: I am busy from morning till night and abstemious, so of course I am well."??"Thank God," said his son smiling.??"God has nothing to do with it! Well, go on," he continued, returning to his hobby; "tell me how the Germans have taught you to fight Bonaparte by this new science you call 'strategy.'"??Prince Andrew smiled.??"Give me time to collect my wits, Father," said he, with a smile that showed that his father's foibles did not prevent his son from loving and honoring him. "Why, I have not yet had time to settle down!"??"Nonsense, nonsense!" cried the old man, shaking his pigtail to see whether it was firmly plaited, and grasping his by the hand. "The house for your wife is ready. Princess Mary will take her there and show her over, and they'll talk nineteen to the dozen. That's their woman's way! I am glad to have her. Sit down and talk. About Mikhelson's army I understand- Tolstoy's too... a simultaneous expedition.... But what's the southern army to do? Prussia is neutral... I know that. What about Austria?" said he, rising from his chair and pacing up and down the room followed by Tikhon, who ran after him, handing him different articles of clothing. "What of Sweden? How will they cross Pomerania?"??Prince Andrew, seeing that his father insisted, began- at first reluctantly, but gradually with more and more animation, and from habit changing unconsciously from Russian to French as he went on- to explain the plan of operation for the coming campaign. He explained how an army, ninety thousand strong, was to threaten Prussia so as to bring her out of her neutrality and draw her into the war; how part of that army was to join some Swedish forces at Stralsund; how two hundred and twenty thousand Austrians, with a hundred thousand Russians, were to operate in Italy and on the Rhine; how fifty thousand Russians and as many English were to land at Naples, and how a total force of five hundred thousand men was to attack the French from different sides. The old prince did not evince the least interest during this explanation, but as if he were not listening to it continued to dress while walking about, and three times unexpectedly interrupted. Once he stopped it by shouting: "The white one, the white one!"??This meant that Tikhon was not handing him the waistcoat he wanted. Another time he interrupted, saying:??"And will she soon be confined?" and shaking his head reproachfully said: "That's bad! Go on, go on."??The third interruption came when Prince Andrew was finishing his description. The old man began to sing, in the cracked voice of old age: "Malbrook s'en va-t-en guerre. Dieu sait quand reviendra."* ??*"Marlborough is going to the wars; God knows when he'll return." ??His son only smiled.??"I don't say it's a plan I approve of," said the son; "I am only telling you what it is. Napoleon has also formed his plan by now, not worse than this one."??"Well, you've told me nothing new," and the old man repeated, meditatively and rapidly:??"Dieu sait quand reviendra. Go to the dining room."2009*** ********, *** ***** ********, Cheap *** ***** ******** Store, we professionally focused on providing World of warcraft ***** ******** service and offers 24/7 non-stop ***** ******** and *** gold service. With the quickest speed and best service we will satisfy your ************* aspiration for your game.

مشكوره اختنا لمى
تقبلي خالص تحياتي
ننتظر المزيد و الجديد منك