الكلام الساقط يلوث كلام الأطفال والمراهقين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

غالبا ما نكون في الطريق العام،أو على متن حافلة للركاب، أو في أي مكان آخر ،فتطرق مسامعنا عبارات تخدش الحياء .

نلتفت لنجد أصحابها هم أطفال وأشخاص لم يتخطوا بعد مرحلة المراهقة ،مما يدفعنا للسؤال عن مصدر هذا الانحراف اللغوي والبحث عن الأسباب التي تجعل الطفل يتلفظ بالكلام النابي ولا يبالي بمن حوله

.فهل هي أزمة تربية ؟

أم أن الظاهرة تعد تجسيدا لا نحطاط القيم الأخلاقية ؟

أم هو نوع من الاحتجاج ضد قيم المجتمع ومبادئه


انتظر آرائكم

هناك أسباب وأشياء كثيره


ولعل من أهمها هو البيت وهو المكان الذي تربى فيه هذا الطفل فإن كان صالحاً بإذن الله صلح الطفل

وبعد ذلك المدرسة أو مكان العلم فللمدرسة الأدور الأكبر في تربية النشء وكذلك المعلم الذي هو القدوه

ومن ثم الأعلام والذي يروج وينشر مثل هذه المفاسد

وبعد ذلك الأختلاط بالأقران من الأقارب والجيران وغيره

فالطفل بحاجه لرعاية وإهتمام ومتابعة لكي يكون ثمره طيبه لايخالطها أي تلوث

شكرا لك أخي

الله يعطيك العافيه اخوي بحريني


مرحلة الطفوله دائما تكون على الفطره( طفوله بريئه ) المجتمع اللي حوله اذا كان مجتمع طيب فتنج ثمرة الطيبه من كل النواحي واذا كان العكس فتنج ثماره على البيئه اللي يكون عايش فيها ولا زال في امتنا الخير
وان دل على شي فهذا من التربيه ولا نسى المجتمع اللي يكون حوله له دور كبير



تقبل ودي


أخوك الراسي