مشروع إحياء السنة النبوية

الرَّمَل في الطواف: عن ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ قال: (( كان رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ إذا طاف الطواف الأول، خبَّ (أي:رَمَلَ) ثلاثًا ومشى أربعًا ... الحديث )) [ متفق عليه :1644- 3048 ] الرَّمَل: هو الإسراع بالمشي مع مقاربة الخطى. ويكون في الأشواط الثلاثة من الطواف الذي يأتي به المسلم أول ما يقدم إلى مكة ، سواء كان حاجًا أو معتمرًا.

إزالة الأذى عن الطريق: عن أبي هريرة رضي الله عنه ، أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: (( بينما رجل يمشي بطريق ، وجد غُصن شوك على الطريق ، فأخره ، فشكر الله له ، فغفر له )) [ رواه مسلم: 4940]

بناء المساجد: عن عثمان بن عفان ـ رضي الله عنه ـ قال عند قول الناس فيه حين بنى مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنكم أكثرتم وإني سمعت النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول: (( من بنى مسجدًا ـ قال بُكير: حسبت أنه قال: يبتغي به وجه الله ـ بنى الله له مثله في الجنة )) [ متفق عليه: 450- 533]

الرَّمَل في الطواف: عن ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ قال: (( كان رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ إذا طاف الطواف الأول، خبَّ (أي:رَمَلَ) ثلاثًا ومشى أربعًا ... الحديث )) [ متفق عليه :1644- 3048 ] الرَّمَل: هو الإسراع بالمشي مع مقاربة الخطى. ويكون في الأشواط الثلاثة من الطواف الذي يأتي به المسلم أول ما يقدم إلى مكة ، سواء كان حاجًا أو معتمرًا.

{لقدكان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرًا } (الأحزاب: 21).

سنن الاضحية


---------------------
• شروط الأضحية :
1. أن تكون من الأنعام ( الإبل و البقر و الغنم ) و لا يقبل من غيرها .
2. سن الأضحية ( من الضأن ما له سنة ، و من البقر ما له سنتان و دخل في الثالثة ، و من الإبل ما له خمس سنين و دخل في السادسة ) و يجوز من الضأن ما له ستة أشهر إذا كان لحمه كلحم ابن السنة .
3. سلامتها من كل عيب ينقص من لحمها ( العوراء البين عورها ، العرجاء البين عرجها ، المريض البين مرضها ، العجفاء التي لا تُنقي _ أي التي ذهب عقلها _ ) .
• سنن الأضحية :
1. التسمية و التكبير ، كما ورد عند البخاري أن رسول الله لما ضحى كان يسمي و يكبر .
2. استقبال القبلة و توجيه الأضحية نحوها .
3. الدعاء بالقبول كما ورد عند الإمام مسلم أنه صلى الله عليه و سلم قال ( اللهم تقبل من محمد و من أمة محمد ) .
4. أن يذبح الأضحية بنفسه كما ثبت عن رسول الله ، أو أن يشهدها ، كما قال صلى الله عليه و سلم لفاطمة ( قومي فاشهدي أضحيتك ) .
ما جاء عند مسلم عن رسول الله صلى الله عليه و سلم أن قال : " إذا رأيتم هلال ذي الحجة و أراد أحدكم أن يضحي فليمسك عن شعره و أظفاره " .
5. تثليث الأضحية ، ثلث له و لأهله ، وثلث يهديه ، و ثلث يتصدق به . و هذا التقسيم سنة و ليس بواجب .
6. ما قاله صلى الله عليه و سلم " ... فَإِذَا قَتَلْتُمْ فَأَحْسِنُوا الْقِتْلَةَ وَإِذَا ذَبَحْتُمْ فَأَحْسِنُوا الذَّبْحَ وَلْيُحِدَّ أَحَدُكُمْ شَفْرَتَهُ فَلْيُرِحْ ذَبِيحَتَهُ " / رواه مسلم .
_ لا يجوز المشاركة في أضحية الغنم لأكثر من واحد ، و يجوز أن يشترك السبعة في الإبل و البقر .
_ لا يجوز بيع الأضحية و لا بيع شيء منها ، و لا يُعطى الجزار منها أجرته .
_ يجوز نقل الأضحية من بلد المضحي إلى بلد آخر .
_ قال ابن تيمية _ رحمه الله _ : تجوز الأضحية عن الميت كما تجوز عنه الصدقة و الحج .



هل أنت تطبق هذه السنة يومياً؟؟
وإن كنت تطبقها .. هل هي عبادة أم أنها أصبحت عادة ؟؟

جدد نيتك
وقم بالعمل بالسنن المذكورة آنفاً..

جعلنا الله وإياكم من المقتدين بسنة الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم..

الرَّمَل في الطواف: عن ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ قال: (( كان رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ إذا طاف الطواف الأول، خبَّ (أي:رَمَلَ) ثلاثًا ومشى أربعًا ... الحديث )) [ متفق عليه :1644- 3048 ] الرَّمَل: هو الإسراع بالمشي مع مقاربة الخطى. ويكون في الأشواط الثلاثة من الطواف الذي يأتي به المسلم أول ما يقدم إلى مكة ، سواء كان حاجًا أو معتمرًا.

عن زينب ابنة سلمة عن أم حبيبة رضي الله عنهماقالت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تحد على ميت فوق ثلاث إلا على زوج أربعة أشهر وعشرا" رواه البخاري من حديث طويل.

--------------

عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِذَا دَعَا أَحَدُكُمْ فَلْيَعْزِمْ فِي الدُّعَاءِ وَلَا يَقُلْ اللَّهُمَّ إِنْ شِئْتَ فَأَعْطِنِي فَإِنَّ اللَّهَ لَا مُسْتَكْرِهَ لَهُ". أخرجه ابن أبى شيبة (6/21 ، رقم 29162) ، وأحمد (3/101 ، رقم 11999) ، والبخاري (5/2334 ، رقم 5979) ، ومسلم (4/2063 ، رقم 2678) ، والنسائي فى الكبرى (6/151 ، رقم 10420) . وأخرجه أيضًا : البخاري فى الأدب المفرد (1/213 ، رقم 608) ، والديلمي (1/316 ، رقم 1245).