العودة   منتديات مذهلة | منتديات | منتدى مذهلة > --<|| المنتديات الأدبية ||>-- > الحكايات !والقـصص

الحكايات !والقـصص كل مايخص القصص والروايات الحاضره والماضية

الأذكـآر اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل ابراهيم إنك حميد مجيد , اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل ابراهيم إنك حميد مجيد
 
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 16-01-2010, 05:01 PM   #32
هاوي حنانك


الصورة الرمزية هاوي حنانك
هاوي حنانك غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 25045
 تاريخ التسجيل :  Sat Dec 2009
 أخر زيارة : 16-05-2010 (09:20 PM)
 المشاركات : 210 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي رد: مسك كتفي وهو يهمس {تراني في غيابك صمت}





/
أتفقووا على هالشيئ ...!
حتى رجعــــــت ريم لسلطـــان وأخيــــــــــــراا ...... وآنعلن هالشيئ على الوجه العام ....
وهي مستمره ماتركته ... وحوله بكل وقــت .. وبكل ساعهـ ...
غايتهااا راحته ؛ومونــاها شـــفاءه وقومته بالســــــلامه ..وغيره مايهم ..
آلمهم يعود (سلطــــــــانهــا )...
شوي شوي تمــــاثلت صحته للشفى واللي ساعده على هالشيئ وجودهــــــــــــا
اللي كان يكفيه حتى وأن مـــاعاد فيه دواء .. لأنها هي الدواء ...
طلع من المستشفى ... حتى ماقعد يوم أكثـــر بالرياض آلا حجز على آسبانيــا معاهااا ....
وخذاهـــا حتى سافر للمدينه آللي خذاها لها ببداية زواجهم اللي كان يظن
أنه أتعـــس زواج وخالفته الحقيقه مقاطعه تفكيره بذيك الأيام اللي كان مصمم يعوضهاا
فيهـــــــاا ... ويبتدي هالمره بأسلوب ثــــاني يستحق أسمهـاا ....وتعبهاا ... وينسيهاا
ليــــالي المر والعنى .. اللي ذاقتهاا من تحت يدينهـ ...
وحتـــــى يبتدي ....
كــــان الآولى يبدأ من نقطة البدايهـ ... آسبــــــانياا آللي سبق وجمعتهم وهي ببراءه نيه
مشـت معـــاه ولاتدري عن النيــــه اللي قاصدها ...!
واللي هو حب يعــــيشها فيها لحظة العمـــر اللي ماعاشتهـــا ريم مثل ماأي بنت ....
ســـــافر... حتى يبتعد ويختلي فيهاا من عيون الخلق وحسادها ...!
وســــــافر حتى هي ماتفكر تبتعد لحظه وتتركهـ
مثل ماتركتهـ أمرار ... وكــــــافيه .. كافيي وراه هم السنين المتعبه ...
وصلـــــواا ..لأجمـــــل بقاع الأرض ..آسبــــــانياا .. !
تحديدا (برشلونه ) .. حتى آستقـــــــروا فيهـااا ..... على منتصف الليل ...
وحظـــــنت خطواتهــــم آراضيهـــــــا اللي كانت جنـــهـ من جنـــــان الله في آرضهـ ....
من دون شعــــــور نست نفسهاا حتى أصبحت تتأمل آسوار هالمدينهـ آللي لاتزال
زوايــــاها وآراضيهـــا وخضارهاا بالذاكره ماأنمحى منها شيئ .... وكأن عيونها مفارقتها
بالأمس مو سنــهـ ! ....
وبــــالفندق اللي كان أسطوره من آســـاطير الفن المعماري ..أستقرواا ....
ريم ومـــــازالت متكفله بكل خطوه يخطيهـــا سلطاان ... ومصدقه تماما تمثيله عليهـــــا
جــــالسين ... وريم مستمره تسأل عن مكان المستشفى .. وأسمه .. وعن يوم موعده ... الخ ؟!
سلطـــــان بعد ماحس ريم حـــاصرته بكثر الأسئله اللي حاول يرد عليها
بالشكل اللي يقدر عليهـ ... وهو اللي كل ماحاول يهرب من هالأسئله تلحقه فيهــاا ....
وبدأ من هاللحظه يآخر المواعيد ....
وبعده موعارف وجاهل تماما عن ردة فعلهاا لما يكشف لهاالحقيقهـ .. ويبين فيها سلامته !
هي كانت جالسه على التسريحه وقاعده تكد شعرها بفرشتهااا .. ومازالت تستفسر
عن آشياء كثير شاغلتهاا ... !
سلطـــان واللي كان مستلقي على السرير ويستعد للنوم قال بعد ماتعب منهاا :
...ماتعبتي من كثر الأسئله ياريم ... . كافي
وقف ريم هنـــا ووقفت عن كد شعرها حتى ألتفتت بآتجاهه بعد ماحست أنها بالفعل
ثقلت عليه بآسئلتهاا...
ريم وزامه شفايفهاا .. تحس أني تعبتك وغثيتك بكثر آسألتي موو !
أبتسـم لها ثم قال : آي آتعبتيني ... ولاعاد تسألين عن حاجات ميب وقتهاا ....
ريم بزعل مصطنع : طيب آسفه ....
سلطــــان ومازالت الأبتسـامه على محياه : آي كذا ياشاطرهـ .. وبعدين تعالي نامي
لأن ورانـا بكرا يوم طويل ...
ريم ومافيها نوم بالمره ... سلطان مافيني نوم .. نام انت وأنا شوي لاخدرت رجعت أنام
سلطـــان وهو اللي يدري لو يبي يتركهاا تنام على كيفهاا ماراح تنام
الا لوجه الفجر سكت ثم قال .... : طيب تعـــالي ....
فهمت ريم أنه يقصد تقعد جنبهـ .. وراحت حتى قعدت جنبه على السرير .... هلا !
سلطان ومجرد مـــاشافهاا قريبهـ .. مسك آيدهااا حتى قال لهـاا .. راح تنامين .. يعني راح تنامين
.. ولاتصيرين عاصيهـ ونـامي أشوف ....
ريم بترجي : سلطاااان والله مافيني نوم !
سلطان وأنا وش قلتـ !
ريم بأبتســـامه ... طيب خلاص راح أحاول أنـام ...
سلطان .. طيب يالله ..
ريم : ياسلام وأنت ليش ماتنام !
سلطــــــان .. لاأنا أبي أنتظرك الين ماتنامين أخاف تخونين وتسوينهاا وتقومين بعدي
ضحكت ريم بشويش ... ثم راحت لحد عنده حتى حطت راسهاا على كتفهـ ... وهي تقول
طيب قول لي قصه عشان انـــام ..
ظحك سلطان هنـــــا ثم قال : قالولك بابا سلطان أنا ...
ريم بآبتســامه : والله ماعلي منك أنت اللي قلت لي طفلتي وخليتني أصدق روحي ... يالله اشوف خذ النتايج ..
مازال يضحك حتى تكلم من بين ثنايا ضحكته .. بسييطهـ ... أقول ووش وراي ..
بس قبلها يابابا غمضي عيونك حتى تعيشين القصهـ ...
أبتدأ ..حتى صار يجاريهااا ويذكر لهـا أحد القصص الأسطوريهـ وأنتهــــى ....
وهويشوفهــا بعدهاا مانامت ....!
ريم ومازالت صاحيه ... ... ماودك تقولي غيرها .. ماش هاذي ماجابت نتيجه !
ضحك سلطان أكثر ثم قال .... لاااأ أنتي ليلك طويل !
ريم : وش أسوووي مافيني نووم ..أنت ناام ..
سلطان بهدوء .. طيب غمضي عيونكـ .. وحاولي ماتفكرين بشيئ وأكيد بتقدرين تنامين
ريم : وأنت !
سلطــــــان بأبتســـامه : آنا بظل أحرسك حتى تنامين !
ريم بنفس الأبتســـامه : تسويهاا !
سلطـــان بوثوق : جربيني وتشوفين ...
تحمست ريم ثم قالت بمزح ..طيب نشوف ترى موعدنا الصبح ..وأبي اشوفك صاحي !
سلطـــان : أتفقناا ...
رجعت حطت راسهاا على كتفــــهـ .. وخذاهم الصمــت ساعات .... ؛
حتـــــى سرقهااا النوم منهـ على كتفهـ ..وأستسلمت لسلطان النوم .,’..
سلطــــــان .. ولايزال صاحي وعجــــز يجيه النوم من كثرت تقليب أفكارهـ ...
لحظــــات وحس بثقل جسدهاا اللي وضح عليه أستسلامه للنوم ...
نــــاظر فيهااا .. وشافهـــا نايمهـ ...
حتى أبتسم بينه وبين نفسهـ بمجرد ماتذكر تحايله عليهاا عشان بس يمديها تنام وتصحصح لبكرا ...
شالهــــاا .. حتى خلاهاا تعتدل بنومتهاا وتنـــام على مخدتهااا حتى مايألمها راسهاا ...
عدّل غطـــــاهااا .... ثم أرخى نفسهـ حتى هو الثاني ينـــــام .... ونام !
وأنتهت أولى لياليهم ..!
حتـــــى مضى سكون الليل وعتمتهـ عليهـــــم داخل حدود الفندق بعيـــد عن ضجيج المدينهـ ...
وشوارعها !
اللي كانت تصدح بالصوت بكــــل ساعهـ والصوت فيهـا مايغيب .....
ومضت .... حتى صحـت من جديد آنوار هالمدينــــه على شعاع الفجر آللي بدى ينشر النورالطبيعي
بين الشوارع ويسكر الأضواء ... كسيناريوو طبيعي نعيشه مابين غياب الليل وصحوة الصبح
والعكس ..... !
صحى على الفجر .... وأكتفى بالساعتين اللي قضاهم بالنوم ... وكأن عيونه عجزت تنام أكثر !
شبع نوم حتى عدل جلسته وألتفت لهاا ... وآنتبه لروحها اللي لازالت مستسلمه للنوم ...
شال نفسه حتى راح يغسل وجهه ثم يصلي ... انتهى ومن ثم رجع لفراشه لعل النوم
يزوره ولو ساعه أكثر !.... ولاكن عبث !
عجز يجيهـ النــــوم من آزدحــام الأفكار وبعض القلق اللي كان يراودهـ من ردة فعلهــا
اللي يمكن تكون تعتبر هالشيئ اللي سواه تحايل عليهـــا وكذبه ماتغتفر ....!
أستمـــر يفكر !.. وهو لازال يتأملهـــاا وهي نايمهـ .... وكأنه الود وده بها اللحظهـ
يكشف الخفاياا ويتكلم عن سر مازال يخفيهـ ........
وهي بصمـــت نايمهـ وضامه أحد المخدات الصغيره بسكوونـ .....
وكأن تأنيب الضمير بدى يرجع على آحساسه اللي مازال يستغفلهـا ... ويخدعهاا بكذبه
وهميه أختلقهــا حتى يعرف مـــدى قدرتهـا على تحمله رغم عيوبهـ .. وحتى أن كان هالعيب
مثل العمى وفقد أغلى الحواس ! ....
وعرف أو بالأصح تأكد وآرتاح ضميره من جهه .. وآلتاع من جهه ثانيهـ ..
بصمـت ... أمتدت أيده حتى صار بآصابعه يرفع خصل الشعر اللي كانت متناثره على وجههـا
وظل يسبح بمحيط ملامحهــااا الراكده كهوايه تعود يمارسهاا لااا أرتكزت عينه على محياهاا ....
وبقى على هالحـــــال حتى أشرقت الشمس بصدرالسما وأعلنت بداية يومهـاا .... وهو لايزال يناظرهاااا !
حس أنهــــا طولت بالنوم .. وكـــافيهاا كذاا ... لهذا بداا يصيحهـاا ويناديهــااا ...
حست ريم بصوتهـ و بدت تفتح جفونهـا بهدوء وكأنه النوم بعده غالبهاا وماشبعت ...
فتحت عيونهااا ورفعت نظراتها حتى قابلت عيون سلطان اللي كانت قدامهاا وكأنها تناظر لهــــــااا ...
ماشكت فيه للحظهـ .. وآبتسمت بمجرد ماشافتهـ .. ثم قالت ... خلني شوي ماشبعت نوم .....
ورجعت ضمت مخدتهااا وغمضت عيونهــاا ..
سلطان ... بهدوء وهو لايزال يمسح على شعرهااا ويهمس بصوته .. يالله عــــاد !
ماشبعتي نــــــوم ... محبوبك يبيكـ .....
رجعت فتحت عيونهااا عند هالكلمـــــاااتـ ثم قالت بآبتسـامه ! ....... مازلت صاحي !
سلطــان : مثل ماتشوفين ...
ريم : لايكون سويتهـــا وحرستني طول الليل صدق ...
ضحك بشويش ثم قال ... قت لك آسويهـــــااا ... ! رجع سكت شوي ثم
شال الغطى عنهـــا ... وقال .. يالله أستعدي وخلينا نقوم !...
طـــاعت كلمتهـ .. ثم شالت نفسهااا وآبتدت تتجهز ....
آنتهــــى كل منهم .. تاركين الفندق وراهم ..
مسكـ آيدهـــــاا وآبتدأ يتجول فيهــــا مابين آروع الســـاحات .. ساحات كتالونيا..
آللي تنذهل لهـــــا العين ... ويشخص البصر مبهور بروعة المعــــــالم والمباني الأسطوريه
آللي أجتمعت مــــابين التـــاريخ والحظاره ..ومنـــــاظر الطبيعه اللي غلفت صورتهـــاااا
... وهم مابين آلاف أصنـــــاف البشر والسيــــاح يتنقلون ..... وآيده حاويه خصرهااا .....
وهي مكتفيه بالمشيي وتســـاعده على الطريق ....
ومـــابين شعاع الشمس مضوو ... وسط المتـــاحف اللي كانت متنوعه بآشكالهاا
من المتاحف البحريه الا المتاحف التجريديه الى متاحف اشهر الرسامين والنحاتين وغيرها
من دور الآوبراا
وهي معهـ لاتزال .. وبكل آرادتهااا تحاول ماتعطي اللي قاعده تشوفه أهتمام زايد
وماتحاول تنبسط أكثر من اللازم .. حتى ماتظايقهـ وهي تشوف نفسهـــا قادره تنبسط
وتتأمل بعكسهـ ! وكل ظنهـــا محروم ..لذلك ماقدرت تكمل فرحتهـااا ...
ومابين الممرات والشوارع ....تكلمت ريم بعد صمـت قاصده سلطان اللي مازال كل منهم
متمسك بالثــاني ويمشون بهدوء ..... !
ريم ومن دون مقدمـــــات تكلمت ...... غريبــــــه هالدنيـــــا !
سلطــــان ومتعجب من هالكلمه اللي مايدري وش مبررهاا .. ليهـ !
ريم بآبتســـامة سخريه ....: ومكمله كلامهاا من سنه دور هاليـوم كنت أنـا بسن الثمن طعش
مع انســـــان أكبر مني مارّين بها الشــــارع .........
وكــــنت آكرهه لدرجة أني أتمنى ماأتعدى خطوه معهـ !
بعكس اليوم .... آللي أكره أتحرك خطوه من دونه !
فهم عليهـــا : حتى أبتسم ..وهو اللي تعود عليهـــا صريحهـ وشفافهـ بشفافيهـ
ألمــــاء لاأنحط بالكاس وكأنه ينقل لكـ الحقيقه كامله بس بأسلوب خاص فيه !
سلطــــــان ومكمل يسألهـا : .... عانيتي ؟!
ريم : فوق ماتتصور .....
سلطــــــــــــان : للدرجه ذي !
ريم : وأكثر ......
سلطــــــــان : دامك كنتي تكرهين أيــامه بها المدينهـ ..كان المفروض منك تكرهين
هالمدينه نفسهـا .. ولاأنا غلطان ؟!
ريم : مــــــاكنت أكرهه .. لذلك ماقدرت أكره هالمدينه !
سلطــــــــــان بآستغراب ... أنتي قلتي بنفسك كنتي تكرهين تمشين معه !
ريم : آكره تصرفاته .. مو أكرههـ ....
سلطــــــان وسكت حتى يبيها تكمل وتتكلم عن اللي داخلهـا أكثر ...
ريم : كــــنت أكره غروره ... وشوي حدة طبعه .. ولاكني بكل الآحوال كنت معجبه فيهـ
كأعجــــاب آي بنت بشخصية رجل له هيبه بحظوره .... وثقل بطبعه ... وصلابه بكلمته ...
... وماكنت أظن أن ورى هالثلاث صفات !
صفـــات أكثر تبي تعلقني فيه ..... حتى بالفعل تعلقت .... . وأصبحت مجنونهـ
سلطـــــان بأبتســـامه : أتعـــــبك !
ريم بنفس الأبتسـامه : كثيــــــــر ... بس كل شيئ يهون لعينهـ ...
...سلطـــان : حتــــى هي ماقصرت فيه وتعبته ....
ريم بمزح : شووي .. مو كثير !...
تبسم لهاا ثم غير وجة الموضوع ... وكان يبي يتحرك ويكمل مسيرته معهااا
بين هالساحات ويوريهاا .... مناظر أكثر ويتنقل بها مابين الأسواق .. آلا انها أمتنعت وأكتفت ..
ريم ... بسس كافي لهنـــا ياسلطان ..
سلطان بحيره .. ليش ؟ .. مليتي !
ريم : لا مو القصد .. بسسس .. بس خلنــــا نتنقل بين هالأماكن بوقت ثاني
سلطان :..أوكي على راحتكـ .... نجيهـا بكرا آذا تحبين
ريم مستقطعتهـ .. لأ .. ولاحتى بكراا ..... بعدين .. بعدين حتى تتشافى صحت شوفك
ومن بعدهاا نروح للمكان اللي تحب أنت وتــــبي ....
فهــــم سلطان عليهـــــاا ... حتى تأكد من شعوره اللي كــان يحس فيهـ بنقص فرحتهاا بها اليوم
واللي عرف مصدره ... !
سلطــــــان ... تقصدين علاج شوفي !
ريم وكأنها حست أنها تسرعت ....... سكتت ! وهو أكمل ....
سلطـــان بآبتســـــامهـ .. آلعلاج يمكن يطوول وماهوب بها السرعه !
ريم بظيق ... يعني يطول بمقدار كم !
سلطـــــــان ... بحلول الشهر آذا مو أكثــــر ... ومثل ماقلت لك ماهيب بها السهوله وهالسرعه
أستظاقت اكثر ... حتى قطعت كلامهـ .. وطلبت منه يرجعون للفندق ...
رجعوا فورا للفندق .... ومعها آسئذنت من سلطان .. تبي تنام ..
سلطان ..تعالي على وين !
ريم بهدوء ...أحس أني تعبانه شوي ...وودي أنام !
سلطــــــــان ... وحاس بنبرت صوتهاا المخنوقه اللي ماتتكلم فيها ريم آلااا وأن كان في حاجهـ مضايقتهـا
أستوقفهااا لأنه عارف عن الشيئ اللي مضايها .... بدري على النوم .....
ريم بتعـــب بان على عيونهاا .... لاموبدري ..عن آذنكـ ... ومشت قبل ماتسمع من سلطان رد ....
فكت شعرهاا وبتعـــب رمت نفسهاا داخل الفراش حتى حست أنها بمكان آآمن ...شوي وآستباحت الدمع!
حتى صارت تبكي بصمتـ .....,, ....
/




 

رد مع اقتباس
 

Bookmarks

Tags
مسك كتفي وهو يهمس {تراني في غيابك صمت}


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
في غيابك ماذا أكون بنوتة شيك هــذيـــان الـــروح 8 20-01-2010 11:34 AM
انشودة طول غيابك يانظر عين مغليك my love""r777d مقاطع اليوتيوب 12 03-09-2009 05:49 PM
تدري وش سوى غيابك لون السما هـمس الـقـوافي 1 20-08-2009 06:28 PM
الغياب .. بعزف منفرد من .. أحمد الصانع (( مهاجــــر )) هــذيـــان الـــروح 8 17-06-2009 05:00 AM
في غيابك ياحبيبي...... بقايا ذكرى هــذيـــان الـــروح 2 20-10-2007 02:37 AM


الإعلانات النصية


الساعة الآن: 11:32 PM بتوقيت مسقط


 »:: تطوير SKY شركة غلا روحي :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
mll
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات مذهله

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى

Security team

1