كلما أدرت عينى فيم حولى شعرت شيئا مفقودا , فقدانا لا يشعر به غيرى
بل إنها روحا مفقودة , روحا كانت تسكن روحى وغادرت ولم تغادر,
ما هذا التعقيد ؟!!
بلى إنها الحقيقة ؛ حقيقة فقدان الأحبة ؛ كيمياؤها صعبة التفسير
مبدؤها شعور بالإرتباك , ومنتهاها إحساس قاتل بالإفتقاد.