المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رياضيات أولومبياد بكين فاتناااااااااات عاريااااااااااااات


الــراســي
20-08-2008, 04:58 AM
لاعبات اكتفين بالبكيني وسبَّاحة خلعت ملابسها
أولمبياد بكين يتحول "لاستعراض للجنس" بتزايد الغزل والثياب المثيرة

http://www.alarabiya.net/files/image/large_13377_55085.jpg
السباحة الأمريكية أماندا بيرد تحمل صورتها عارية

يبدو أن الغالبية العظمى من الرياضيات الشابات المشاركات في دورة الألعاب الاولمبية في بكين، يعرفن "قيمة" أجسادهن تماماً، وأن اللقطات ذات الايحاءات الجنسية يمكن أن تروج لرياضتهن، وهو ما أدى لتزايد هذه المظاهر خلال المباريات، خاصة في الألعاب التي يمكن أن "تتحمل" ثياباً مثيرة.

فإلى الجانب الرياضي، يهيمن "الجنس" على أجواء الأولمبياد، الذي تشارك فيه نحو 10 آلاف و500 رياضية. وليس من مثال أفضل على ذلك، سوى النظر إلى لاعبات الكرة الشاطئية، وهن يرتدين المايوه "البكيني" خلال المباريات، بل وتوجد قاعدة تحكم ما ترتديه لاعبات الكرة الطائرة، حتى في الصالات المغطاة، كي تبدو مثيرة جنسيا.


وإلى جانب الملابس الكاشفة، نقلت الروسية يلينا إيسينباييفا، التي سجلت رقما قياسيا عالميا جديدا في القفز بالزانة، فن مغازلة الجمهور والتواصل معه إلى مستويات أعلى، بينما لم تتوانى أخريات، على غرار السباحة الامريكية اماندا بيرد، عن خلع ملابسهن، ببساطة.

وكانت مجلة بلاي بوي الالمانية عرضت، في عددها الاخير، صورا لـ 4 بطلات في الاولمبياد (هن لاعبة الكانو نيكول راينهارد ولاعبة الهوكي كاترينا شولتز، ولاعبة القوارب بيترا نيمن و لاعبة الجودو رومي تارانجول)، بعدما تجردن من ملابسهن تماما.

وسبق أن وقفت بريتا هيدمان، التي حصلت على ذهبية سيف المبارزة في بكين، عارية تماما أمام عدسات مصوري نفس المجلة قبل 4 سنوات.

لكن، هل التجرد من الملابس يفيد حقا؟ سؤال تجيب عنه الباحثة الامريكية، ماري جو كين، التي تتابع الفتيات والنساء في الرياضة بسؤال آخر "هو: هل الجنس يبيع؟". وتجيب "إنه يبيع المجلات والمنتجات. فهل يترجم إلى فائدة واحترام أكبر للرياضات النسائية؟ الاجابة وبشكل قاطع لا".

وتقول كين، في تقرير نشرته وكالة الانباء الألمانية الثلاثاء 19-8-2008 "الافتراض هو أن الجنس يبيع. وانه لكي تعيش رياضات النساء فإنه يتعين جذب المشجعين الحقيقيين ألا وهم الرجال. والجاذبية تتحقق في إظهار كم هن جميلات (أي الرياضيات) ومثيرات جنسيا".

وتحقق بعض الرياضات مكاسب ضخمة لأنها شعبية، أما السباحات فحظوظهن قليلة لأنهن يتنافسن في الماء. أما لاعبات ألعاب القوى فيتميزن بالجاذبية والاثارة، وقد رحن يكشفن عن أجسادهن ومهارتهن، وهن يسابقن بعضهن البعض حول المضمار وعلى أنغام الموسيقي التي راحت تصدح من أجهزة الصوت في ملاعب بكين. ولا يزال كثيرون يتذكرون الراحلة فلورنس غريفز التي اشتهرت بأظافرها الطويلة.

لكن الروسية يلينا ايسينباييفا هي صاحبة التحول الكبير. فالرياضية الروسية (26 عاما) تعشق مداعبة الجمهور. تطلق القبلات في الهواء والابتسامة لا تفارق شفتيها وتجذب الانتباه ولا تعرف الغطرسة لها طريق. لكنها لم تظهر عارية على اغلفة مجلة البلاي بوي. لكنها عوضا عن ذلك شخصية شديدة التنوع والثراء. وقد صرحت بعد تسجيل رقمها السياسي العالمي مساء أمس الاثنين "أحب أن أكون وحدي على القمة. وسأحاول أن أكون في مكاني السامق هذا لأطول وقت ممكن".

وهناك ليرين فرانكو- من باراغواي، وهي عارضة وبطلة في لعبة رمي الرمح وقد خرجت من المسابقة الثلاثاء. وتقول "قمت بحملات إعلانية للعديد من الشركات. وكوني عارضة يسهل لي الحصول على المال الذي احتاجه للتركيز في رياضتي التي أهيم بها حبا".

بيد انه في الوقت الذي تحتاج فيه فرانكو إلى العمل كعارضة للاستمرار في ممارسة الرياضة التي تهواها، فإن ايسينباييفا تكسب المال من القفز بالزانة والمغازلة، خاصة وأن خبراء التسويق يعتبرون اللاعبة الروسية رياضية نموذجية "مثيرة وناجحة".



الله لا يبلانا بس


من ايميلي

my love""r777d
21-08-2008, 03:42 PM
الله لا يبلانــااااا !!!

مشكور اخوويــ

لكـ مودتي