لينا
01-06-2008, 07:34 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قررت "كوافيرة" اللجوء إلي القضاء بعد أن طردتها سيدة أعمال سعودية من عملها رافضة أن تمنحها المبالغ المستحقة لها والتي تصل إلي ما يزيد عن 120 ألف ريال، التي قالت إن سبب طردها يعود لاتهامها بالإهمال مما تسبب بضياع أحد الأظافر الصناعية لسيدة الأعمال المصنوعة من الماس الخالص وتبلغ قيمته نحو 850 ألف ريال.
وقالت المزينة إن عجلة سيدة الأعمال أربكتني قليلا، مما أدي إلي عدم تثبيتي للظفر بشكل جيد وسليم يضمن عدم تعرضه للسقوط، ثم ركبنا بعد السيارة واتجهنا إلي إحدي المناسبات الاجتماعية، وبمجرد جلوس سيدة الأعمال تغير لون وجهها وانقلب.
وبحسب صحيفة "الشمس" تابعت "الكوافيرة قائلة اتجهت مسرعة إلي السيدة لأعرف ما القصة، لكني فؤجئت بأنها تشتمني أمام زميلاتها، مؤكدة أنها فقدت أحد أظافرها، ثم طلبت من القائمة علي المناسبة تدخل موظفي الأمن ومنع أية سيدة من الخروج إلا بعد تفتيش حقيبتها .
وبالفعل بدأت موظفات الأمن يبحثن عن الظفر الإلماسي الضائع، ما أدي إلي حدوث مشكلات عدة، فالحاضرات رفضن التفتيش بحجة عدم حاجتهن للظفر وبأن مكانتهن الاجتماعية والمالية لا تسمح لهن بأن يتصرفن معهن بطريقة غير لائقة.
ما جعل سيدة الأعمال تغادر المناسبة مسرعة وهي في أوج غضبها، بسبب ظفرها الضائع الذي سافرت خصيصا إلي إحدي دول الخليج لصناعة وتركيب أظافر خاصة لها مصنوعة من الألماس.
وختمت الكوافيرة قصتها لم أعد الكوافيرة الخاصة بسيدة الأعمال التي رفضت تسليمي حقوقي ومستحقاتي المالية بسبب إهمالي في فقد وضياع ظفرها، وسأتقدم بشكوي رسمية ضدها أطالب فيها بحقوقي المالية .
منقول
لكم خالص حبي
قررت "كوافيرة" اللجوء إلي القضاء بعد أن طردتها سيدة أعمال سعودية من عملها رافضة أن تمنحها المبالغ المستحقة لها والتي تصل إلي ما يزيد عن 120 ألف ريال، التي قالت إن سبب طردها يعود لاتهامها بالإهمال مما تسبب بضياع أحد الأظافر الصناعية لسيدة الأعمال المصنوعة من الماس الخالص وتبلغ قيمته نحو 850 ألف ريال.
وقالت المزينة إن عجلة سيدة الأعمال أربكتني قليلا، مما أدي إلي عدم تثبيتي للظفر بشكل جيد وسليم يضمن عدم تعرضه للسقوط، ثم ركبنا بعد السيارة واتجهنا إلي إحدي المناسبات الاجتماعية، وبمجرد جلوس سيدة الأعمال تغير لون وجهها وانقلب.
وبحسب صحيفة "الشمس" تابعت "الكوافيرة قائلة اتجهت مسرعة إلي السيدة لأعرف ما القصة، لكني فؤجئت بأنها تشتمني أمام زميلاتها، مؤكدة أنها فقدت أحد أظافرها، ثم طلبت من القائمة علي المناسبة تدخل موظفي الأمن ومنع أية سيدة من الخروج إلا بعد تفتيش حقيبتها .
وبالفعل بدأت موظفات الأمن يبحثن عن الظفر الإلماسي الضائع، ما أدي إلي حدوث مشكلات عدة، فالحاضرات رفضن التفتيش بحجة عدم حاجتهن للظفر وبأن مكانتهن الاجتماعية والمالية لا تسمح لهن بأن يتصرفن معهن بطريقة غير لائقة.
ما جعل سيدة الأعمال تغادر المناسبة مسرعة وهي في أوج غضبها، بسبب ظفرها الضائع الذي سافرت خصيصا إلي إحدي دول الخليج لصناعة وتركيب أظافر خاصة لها مصنوعة من الألماس.
وختمت الكوافيرة قصتها لم أعد الكوافيرة الخاصة بسيدة الأعمال التي رفضت تسليمي حقوقي ومستحقاتي المالية بسبب إهمالي في فقد وضياع ظفرها، وسأتقدم بشكوي رسمية ضدها أطالب فيها بحقوقي المالية .
منقول
لكم خالص حبي