كبرياء انثى
02-05-2008, 04:34 PM
أهم ما يميز الرسالة التي جاء بها محمد صلى الله عليه وسلم، وهي رسالة الإسلام إنها تاريخية جامعة كاملة عملية، أما أنها تاريخية
فلأن التاريخ لم يقف عند حد تدوين سيرته، بل تناول كل ما يتعلق به من جميع الإن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يخف عن أصحابه أمرا من أموره
ويكفي أن تقول عائشة رضي الله عنها: "لا تصدقوا من يزعم أن محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم قد كتم مما أوحي إليه، فلم يبده للناس".نوليس هناك نبي من الأنبياء عرف من شؤون حياته ما عرف الناس من حياة محمد صلى الله عليه وسلم، وليس في حياتهم ما يمكن أن يتخذ مثلا أعلى للحياة الإنسانية إلا محمدا صلى الله عليه وسلم في هديه وسيرته فموسى عليه السلام عمر طويلا، فما الذي نعرفه من حياته الطويلة التي بلغت مائة وعشرين سنة ؟ إننا لا نعلم إلا مولده وشبابه وهجرته وزواجه وبعثته، إن كل ما يعنينا من سيرة النبي الاجتماعية هي أخلاقه وعاداته وهديه،
فهي الأسوة والقدوة في الحياة واحي، وحفظ الله ما نزل عليه من آيات القرآن الحكيم وهكذا تبقى سيرة محمد صلى الله عليه وسلم النموذج الكامل للأسوة والقدوة الحسنة فهي الحياة الكاملة والسيرة الجامعة. . والكتاب الذي أنزله الله عليه وهو القرآن الكريم حفظه الله من التبديل والتحريف، أما أسفار التوراة فقد خالج الباحثين في أمرها الشكوك، وقد جاء في دائرة المعارف البريطانية "أن هذه الأسفار دونت وجمعت بعد موسى عليه السلام بقرون كثيرة، ,,,,
فلأن التاريخ لم يقف عند حد تدوين سيرته، بل تناول كل ما يتعلق به من جميع الإن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يخف عن أصحابه أمرا من أموره
ويكفي أن تقول عائشة رضي الله عنها: "لا تصدقوا من يزعم أن محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم قد كتم مما أوحي إليه، فلم يبده للناس".نوليس هناك نبي من الأنبياء عرف من شؤون حياته ما عرف الناس من حياة محمد صلى الله عليه وسلم، وليس في حياتهم ما يمكن أن يتخذ مثلا أعلى للحياة الإنسانية إلا محمدا صلى الله عليه وسلم في هديه وسيرته فموسى عليه السلام عمر طويلا، فما الذي نعرفه من حياته الطويلة التي بلغت مائة وعشرين سنة ؟ إننا لا نعلم إلا مولده وشبابه وهجرته وزواجه وبعثته، إن كل ما يعنينا من سيرة النبي الاجتماعية هي أخلاقه وعاداته وهديه،
فهي الأسوة والقدوة في الحياة واحي، وحفظ الله ما نزل عليه من آيات القرآن الحكيم وهكذا تبقى سيرة محمد صلى الله عليه وسلم النموذج الكامل للأسوة والقدوة الحسنة فهي الحياة الكاملة والسيرة الجامعة. . والكتاب الذي أنزله الله عليه وهو القرآن الكريم حفظه الله من التبديل والتحريف، أما أسفار التوراة فقد خالج الباحثين في أمرها الشكوك، وقد جاء في دائرة المعارف البريطانية "أن هذه الأسفار دونت وجمعت بعد موسى عليه السلام بقرون كثيرة، ,,,,