عذاب الطير
05-01-2008, 01:22 AM
طفلة
ولكنها مختلفهـ
نعم مختلفه في مشاعرها ، ذكائها ، بصيرتها
اجادت فن الحياة بالرغم من لين عودها
ترعرعت على كسر المستحيل ، رضعت الطموح حتى اصبح جزءا لا يتجزء من
فكرها ،
كبرت وحلمها يتحقق خطوة بخطوه ،
تكشر حولها انياب ، وتشتعل نيران واحقاد ولكنها لاتزيدها الا اصرارا على خوض
المستحيل وقهره وتحطيم قيود الاحقاد حولها
تمضي قدما مخلفه ورائها رمااااد تلك النيران لان الحقيقه التي تقبع بحناياها ان الاحقاد
لاتشعل الا نفوس تسكنها
زاد العمر بها سنينا اخرى ،
ليتحقق الحلم وتصبح على ابواب المستقبل مستقبلة طموحها بشموخ وكبرياء فهي تستحق ان تفتح لها الابواب لانها عانت وتكبدت الآلام لتصل ولم تعرف يوما ما يسمى يأس ومستحيل
لترى حصنها المنيع الذي لا طالما كان لها السند والحامي يبتسم بسمه الفخور ليرسم قبله
على جبينها فتسبقها دمعاتها برد قبلته الحنونه
أخـــــي ، نورك هو سر صمودي فانت معلمي وقدوتي وسيدي وفخري فلك كلماتي المتواضعه فلولاك ما وصلت الى ماوصلت اليه ، علمتني معنى الصمود رغم تغير الزمن ، علمتني بان الضمير هو سر النقاء ، وان اصالة النفس تبقا للجمال معنى وان الشموخ والكبرياء بالنفس الصافيه الطاهره هو باعتزازها والثقة لتترفع عن كل دنيئة وقذارة .
معلمي ويا اغلى من يستقر باعماق اختك ،
كلماتك دوما تترنم وكأنك من حين تقولها لي " كوني شامخة ليبقى نورك طاغيا على سواد قلوبهم ، امضي قدما ولا تلتفتي فمن يسعون ف الخلف مجرد توابع لا تهز الواثق بخطاه "
نظرتك ووجودك سر قوتي وزادي بعالم الوحوش والطغاه ، وتأكد لن يصيبني الا قدري
ولا تخف فدمعاتي طهور لذاتي وليس انهزام وتراجع . .
سيدي ،
واثق الخطى يمشي ملكا ..!!
هو عنوان رسالتي اليك ، فما ارتأيت عنوان انسب منه
كانت تلك الجمله دافعا قويا لي لاكتب رسالتي اليك والفضل يعود لاخ كان الاقرب لي بعدك فهو المشجع الدائم لخطواتي ، لا اخفى عنك انني تعلمت منه الكثيير ، أتسأل كيف ؟
كان في حزني بسمه ، وبظلمتي شمعه ، وبوحدتي رفيق ،
كم افتخر بأخوته وكم انا مدينه له ...!!!
.
اخـــــاه ،، لا ادري كيف انهي رسالتي فانا لا اجيد فن صياغه النهايات
لذا سأكتفي بكلمة
بك ومعك سأبقى نورا يحرق سواد تلك القلوب ...
ولكنها مختلفهـ
نعم مختلفه في مشاعرها ، ذكائها ، بصيرتها
اجادت فن الحياة بالرغم من لين عودها
ترعرعت على كسر المستحيل ، رضعت الطموح حتى اصبح جزءا لا يتجزء من
فكرها ،
كبرت وحلمها يتحقق خطوة بخطوه ،
تكشر حولها انياب ، وتشتعل نيران واحقاد ولكنها لاتزيدها الا اصرارا على خوض
المستحيل وقهره وتحطيم قيود الاحقاد حولها
تمضي قدما مخلفه ورائها رمااااد تلك النيران لان الحقيقه التي تقبع بحناياها ان الاحقاد
لاتشعل الا نفوس تسكنها
زاد العمر بها سنينا اخرى ،
ليتحقق الحلم وتصبح على ابواب المستقبل مستقبلة طموحها بشموخ وكبرياء فهي تستحق ان تفتح لها الابواب لانها عانت وتكبدت الآلام لتصل ولم تعرف يوما ما يسمى يأس ومستحيل
لترى حصنها المنيع الذي لا طالما كان لها السند والحامي يبتسم بسمه الفخور ليرسم قبله
على جبينها فتسبقها دمعاتها برد قبلته الحنونه
أخـــــي ، نورك هو سر صمودي فانت معلمي وقدوتي وسيدي وفخري فلك كلماتي المتواضعه فلولاك ما وصلت الى ماوصلت اليه ، علمتني معنى الصمود رغم تغير الزمن ، علمتني بان الضمير هو سر النقاء ، وان اصالة النفس تبقا للجمال معنى وان الشموخ والكبرياء بالنفس الصافيه الطاهره هو باعتزازها والثقة لتترفع عن كل دنيئة وقذارة .
معلمي ويا اغلى من يستقر باعماق اختك ،
كلماتك دوما تترنم وكأنك من حين تقولها لي " كوني شامخة ليبقى نورك طاغيا على سواد قلوبهم ، امضي قدما ولا تلتفتي فمن يسعون ف الخلف مجرد توابع لا تهز الواثق بخطاه "
نظرتك ووجودك سر قوتي وزادي بعالم الوحوش والطغاه ، وتأكد لن يصيبني الا قدري
ولا تخف فدمعاتي طهور لذاتي وليس انهزام وتراجع . .
سيدي ،
واثق الخطى يمشي ملكا ..!!
هو عنوان رسالتي اليك ، فما ارتأيت عنوان انسب منه
كانت تلك الجمله دافعا قويا لي لاكتب رسالتي اليك والفضل يعود لاخ كان الاقرب لي بعدك فهو المشجع الدائم لخطواتي ، لا اخفى عنك انني تعلمت منه الكثيير ، أتسأل كيف ؟
كان في حزني بسمه ، وبظلمتي شمعه ، وبوحدتي رفيق ،
كم افتخر بأخوته وكم انا مدينه له ...!!!
.
اخـــــاه ،، لا ادري كيف انهي رسالتي فانا لا اجيد فن صياغه النهايات
لذا سأكتفي بكلمة
بك ومعك سأبقى نورا يحرق سواد تلك القلوب ...