نجلآء
25-09-2007, 06:01 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
أخواني وأخواتي الأعزاء
قرأت هذه المقاله في ملحق جريدة الوطن وأعجبتني كثيرا فرغبت في نقلها لكم وإثراءها بمناقشاتكم ورأيكم . . . :face21:
الطفولة، مرحلة من اجمل مراحل حياة الانسان، حيث تخلو الحياة من الهموم والاحزان والمسؤوليات، وتبقى دائما ذكريات الطفولة فقاعات جميلة تداعبنا من وقت الى آخر.
وجيل الوقت الحالي، ممن هم في العشرينيات من عمرهم، لابد وانهم يتذكرون طفولتهم بشكل خاص، حيث كانت فترة الثمانينيات فترة ممتعة للطفولة، اكتظت بشتى وسائل الترفيه، وابرزها كانت التلفزيون والرسوم المتحركة التي كانت ذات قصص تلفت الانتباه، وتوصل للاطفال معاني وقيما رائعة لا نجدها في كثير من الاعمال المقدمة للاطفال في هذا الوقت..
فمن منا لا يذكر «بومبو» المسلسل الكارتوني من انتاج مؤسسة الانتاج البرامجي المشترك لدول الخليج العربي الذي قدم صوراً للصداقة والحب والبحث عن حنان الام.
وقصة بومبو هي انه في يوم ما وضعت احدى السيارات بيضة، وبطريقة ما فقدتها ووصلت البيضة لمدينة البشر، وبينما كان ولد صغير اسمه أمين يتجول مع كلبه بوبي، خرجت السيارة الصغيرة بومبو من البيضة ورأت امامها امين، اصبح صديقها المقرب ورفيق دربها الحنون، سافرا معاً في رحلة للبحث عن عائلة بومبو، لكن الشرير كان يترصدهما في كل مكان للحصول على بومبو السيارة الناطقة المرحة، قد كان في كل يوم يخطط لسرقتها بطريقة مختلفة، لكن بومبو وامين كانا يتعاونان على عمل الخير للنجاة من المشاكل، وهكذا استمرت مغامرات بومبو الى ان وصلت الى احضان اسرتها في الحلقة الاخيرة، وعاشوا في سعادة وهناء.
وهل من احد ينسى «كاليميرو» الكتكوت الاسود الذي يغطي رأسه بنصف بيضة مكسورة، والذي لطالما عشقناه وقضينا لحظات رائعة في متابعة مغامراته مع صديقته كراميلة الكتكوتة الصفراء الرقيقة ذات الشريطة الوردية؟
والذي علمنا ان نحب الخير للجميع وان نرد الاساءة بالإحسان؟
فكاليميرو يتحدث عن كتكوت صغير يعيش كل يوم مغامرة مختلفة خارج بيته، وكراميلة صديقته المفضلة التي غالبا ما تتركه وتذهب لتلعب مع البطة والخنزير والارنب الاشقياء ابناء ذوي النفوذ في البلدة «عيال هوامير يعني» والذين دائما يكون لديهم اجمل الالعاب واحدثها، بينما تكون العاب كاليميرو بسيطة، ويتعرض دائما كاليميرو المسكين للاستهزاء، ولكن لابد من ان تحصل لهم مشكلة ويحتاجون لمساعدة كاليميرو الذي لا يتوانى عن تقديمها بكل رحابة صدر وسعادة.
كلمات أغنية كاليميرو
كاليميرو كاليميرو
حكاياته مفرحة
مغامراته مسلية
حكايات جميلة
وقصة لطيفة يقصها ويحكيها لنا
في الدنيا الغريبة طرائف عجيبة
كاليميرو هيا بنا
الى السعادة والهناء والخير للجميع
الى الحب لكل الناس والامل السعيد
كاليميرو كاليميرو
كلمات أغنية بومبو
بومبو،، بومبو،،
بومبو،، بومبو بومبو،،
خرجت بومبو من بيضتها،، بدأت مشوار العصفور،، تنثر للغير محبتها،،
تغسل عينيها بالنور،،
وبصحبتها طفل طيب،، وبراءته،، كبراءتها،،
شهم وشجاع لا يلوى،، ما اسعده بصداقتها،،
بومبو،، بومبو،،
بومبو،، بومبو بومبو،،
بومبو تحكي، بومبو تحكي،، بومبو تلعب،، بومبو تلعب،،
بومبو تحكي،، بومبو تبكي،، بومبو تفرح،، بومبو تفرح،،
الشوق لفعل الخير يرافقها،، والشر بما بنويه يلاحقها،،
خرجت من بحر الاهوال،، دخلت في دنيا الابطال،،
هيا نذهب،، هيا نذهب،،
هيا نذهب،، هيا نذهب،،
مع بومبو هيا فلنلعب،،
بومبو،، بومبو،،
أخواني وأخواتي الأعزاء
قرأت هذه المقاله في ملحق جريدة الوطن وأعجبتني كثيرا فرغبت في نقلها لكم وإثراءها بمناقشاتكم ورأيكم . . . :face21:
الطفولة، مرحلة من اجمل مراحل حياة الانسان، حيث تخلو الحياة من الهموم والاحزان والمسؤوليات، وتبقى دائما ذكريات الطفولة فقاعات جميلة تداعبنا من وقت الى آخر.
وجيل الوقت الحالي، ممن هم في العشرينيات من عمرهم، لابد وانهم يتذكرون طفولتهم بشكل خاص، حيث كانت فترة الثمانينيات فترة ممتعة للطفولة، اكتظت بشتى وسائل الترفيه، وابرزها كانت التلفزيون والرسوم المتحركة التي كانت ذات قصص تلفت الانتباه، وتوصل للاطفال معاني وقيما رائعة لا نجدها في كثير من الاعمال المقدمة للاطفال في هذا الوقت..
فمن منا لا يذكر «بومبو» المسلسل الكارتوني من انتاج مؤسسة الانتاج البرامجي المشترك لدول الخليج العربي الذي قدم صوراً للصداقة والحب والبحث عن حنان الام.
وقصة بومبو هي انه في يوم ما وضعت احدى السيارات بيضة، وبطريقة ما فقدتها ووصلت البيضة لمدينة البشر، وبينما كان ولد صغير اسمه أمين يتجول مع كلبه بوبي، خرجت السيارة الصغيرة بومبو من البيضة ورأت امامها امين، اصبح صديقها المقرب ورفيق دربها الحنون، سافرا معاً في رحلة للبحث عن عائلة بومبو، لكن الشرير كان يترصدهما في كل مكان للحصول على بومبو السيارة الناطقة المرحة، قد كان في كل يوم يخطط لسرقتها بطريقة مختلفة، لكن بومبو وامين كانا يتعاونان على عمل الخير للنجاة من المشاكل، وهكذا استمرت مغامرات بومبو الى ان وصلت الى احضان اسرتها في الحلقة الاخيرة، وعاشوا في سعادة وهناء.
وهل من احد ينسى «كاليميرو» الكتكوت الاسود الذي يغطي رأسه بنصف بيضة مكسورة، والذي لطالما عشقناه وقضينا لحظات رائعة في متابعة مغامراته مع صديقته كراميلة الكتكوتة الصفراء الرقيقة ذات الشريطة الوردية؟
والذي علمنا ان نحب الخير للجميع وان نرد الاساءة بالإحسان؟
فكاليميرو يتحدث عن كتكوت صغير يعيش كل يوم مغامرة مختلفة خارج بيته، وكراميلة صديقته المفضلة التي غالبا ما تتركه وتذهب لتلعب مع البطة والخنزير والارنب الاشقياء ابناء ذوي النفوذ في البلدة «عيال هوامير يعني» والذين دائما يكون لديهم اجمل الالعاب واحدثها، بينما تكون العاب كاليميرو بسيطة، ويتعرض دائما كاليميرو المسكين للاستهزاء، ولكن لابد من ان تحصل لهم مشكلة ويحتاجون لمساعدة كاليميرو الذي لا يتوانى عن تقديمها بكل رحابة صدر وسعادة.
كلمات أغنية كاليميرو
كاليميرو كاليميرو
حكاياته مفرحة
مغامراته مسلية
حكايات جميلة
وقصة لطيفة يقصها ويحكيها لنا
في الدنيا الغريبة طرائف عجيبة
كاليميرو هيا بنا
الى السعادة والهناء والخير للجميع
الى الحب لكل الناس والامل السعيد
كاليميرو كاليميرو
كلمات أغنية بومبو
بومبو،، بومبو،،
بومبو،، بومبو بومبو،،
خرجت بومبو من بيضتها،، بدأت مشوار العصفور،، تنثر للغير محبتها،،
تغسل عينيها بالنور،،
وبصحبتها طفل طيب،، وبراءته،، كبراءتها،،
شهم وشجاع لا يلوى،، ما اسعده بصداقتها،،
بومبو،، بومبو،،
بومبو،، بومبو بومبو،،
بومبو تحكي، بومبو تحكي،، بومبو تلعب،، بومبو تلعب،،
بومبو تحكي،، بومبو تبكي،، بومبو تفرح،، بومبو تفرح،،
الشوق لفعل الخير يرافقها،، والشر بما بنويه يلاحقها،،
خرجت من بحر الاهوال،، دخلت في دنيا الابطال،،
هيا نذهب،، هيا نذهب،،
هيا نذهب،، هيا نذهب،،
مع بومبو هيا فلنلعب،،
بومبو،، بومبو،،