¨°o.O الناقل انا O.o°¨
18-02-2010, 11:58 PM
http://www.lojainiat.com/attach/files/2010/02/photo_1266519173322-1-0.jpg (http://www.lojainiat.com/attach/files/2010/02/photo_1266519173322-1-0_b.jpg)
مذهلة السياسية
حكمت محكمة عسكرية الخميس باعدام ضابط صف سابق في قوى الامن الداخلي اللبنانية بعدما دانته بالتعامل مع اسرائيل وبضلوعه في اغتيال اثنين من قادة حركة الجهاد الاسلامي في لبنان.
ونص الحكم الذي اصدرته المحكمة العسكرية الدائمة على ادانة محمود قاسم رافع (63 عاما) العضو السابق في قوى الامن الداخلي "بالتعامل مع العدو الاسرائيلي والتجسس" لحسابه.
ودين رافع ايضا بالمشاركة في تنفيذ اعتداء بسيارة مفخخة في مدينة صيدا الساحلية (جنوب لبنان) في ايار/مايو 2006 ما ادى الى مقتل الاخوين محمود ونضال مجذوب، وهما قياديان في حركة الجهاد الاسلامي في لبنان.
وحكم على متهم ثان هو حسين سليمان خطاب بالاعدام غيابيا. وذكرت قناة المنار التلفزيونية التابعة لحزب الله اللبناني ان الاخير موجود في اسرائيل.
وجاء ايضا في الحكم ان المحكومين اقدما "عن سابق تصور وتصميم على التخطيط لاغتيال اشخاص عن طريق نقل عبوة وتفجيرها واخفاء معالم الجريمة والادلة الجرمية مع علمهما الاكيد ان ما يقومان به سيؤدي الى قتل اشخاص مما يوفر نيتهما الجرمية لقتل هؤلاء". وبحسب قانون العقوبات اللبناني، يستطيع المحكومان استئناف الحكم الذي يتطلب تنفيذه توقيعي رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء.
ورافع متهم ايضا بالمشاركة العام 2002 في بيروت في اغتيال جهاد جبريل، نجل احمد جبريل الامين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين-القيادة العامة المقيم في سوريا. وهو متهم كذلك بالمشاركة في قتل المسؤول العسكري في حزب الله اللبناني علي حسين صالح العام 2003، وفي قتل مسؤول اخر في حزب الله هو علي حسن ديب العام 1998. لكن المحكمة لم تنظر في هذين الملفين.
واعترف المتهم العام 2009 لدى بدء محاكمته بانه تعاون مع ضباط في اجهزة الاستخبارات الاسرائيلية مقابل الحصول على الاف الدولارات بين 1993 و2006، وهو العام الذي اعتقل فيه. وفي العام 2009، اعتقلت الاجهزة الامنية اللبنانية اكثر من سبعين شخصا يشتبه بانهم تجسسوا لحساب اسرائيل.
مذهلة السياسية
حكمت محكمة عسكرية الخميس باعدام ضابط صف سابق في قوى الامن الداخلي اللبنانية بعدما دانته بالتعامل مع اسرائيل وبضلوعه في اغتيال اثنين من قادة حركة الجهاد الاسلامي في لبنان.
ونص الحكم الذي اصدرته المحكمة العسكرية الدائمة على ادانة محمود قاسم رافع (63 عاما) العضو السابق في قوى الامن الداخلي "بالتعامل مع العدو الاسرائيلي والتجسس" لحسابه.
ودين رافع ايضا بالمشاركة في تنفيذ اعتداء بسيارة مفخخة في مدينة صيدا الساحلية (جنوب لبنان) في ايار/مايو 2006 ما ادى الى مقتل الاخوين محمود ونضال مجذوب، وهما قياديان في حركة الجهاد الاسلامي في لبنان.
وحكم على متهم ثان هو حسين سليمان خطاب بالاعدام غيابيا. وذكرت قناة المنار التلفزيونية التابعة لحزب الله اللبناني ان الاخير موجود في اسرائيل.
وجاء ايضا في الحكم ان المحكومين اقدما "عن سابق تصور وتصميم على التخطيط لاغتيال اشخاص عن طريق نقل عبوة وتفجيرها واخفاء معالم الجريمة والادلة الجرمية مع علمهما الاكيد ان ما يقومان به سيؤدي الى قتل اشخاص مما يوفر نيتهما الجرمية لقتل هؤلاء". وبحسب قانون العقوبات اللبناني، يستطيع المحكومان استئناف الحكم الذي يتطلب تنفيذه توقيعي رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء.
ورافع متهم ايضا بالمشاركة العام 2002 في بيروت في اغتيال جهاد جبريل، نجل احمد جبريل الامين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين-القيادة العامة المقيم في سوريا. وهو متهم كذلك بالمشاركة في قتل المسؤول العسكري في حزب الله اللبناني علي حسين صالح العام 2003، وفي قتل مسؤول اخر في حزب الله هو علي حسن ديب العام 1998. لكن المحكمة لم تنظر في هذين الملفين.
واعترف المتهم العام 2009 لدى بدء محاكمته بانه تعاون مع ضباط في اجهزة الاستخبارات الاسرائيلية مقابل الحصول على الاف الدولارات بين 1993 و2006، وهو العام الذي اعتقل فيه. وفي العام 2009، اعتقلت الاجهزة الامنية اللبنانية اكثر من سبعين شخصا يشتبه بانهم تجسسوا لحساب اسرائيل.