ولد سموهـ
15-02-2010, 01:59 PM
المعيوف أعلن حضوره في ركلات الحسم.. و(القلعة) تظهر من جديد في النهائيات
http://www.alriyadh.com/2010/02/15/img/608882534540.jpg
الشباب تأخر بهدف أمام الأهلي ورد بهدفين وتأهل إلى النهائي
الرياض-خالد الحربي
أنهى الاهلي سيناريو مواجهة حرق الاعصاب مع الشباب بطل كأس الامير فيصل وتأهل الى المباراة النهائية على كأس ولي العهد من خلال الفوز بركلات الترجيح 3-1 بعد نهاية الوقتين الاصلي والاضافي بالتعادل 2-2-عقب لقاء ماراثوني وتبادل للتسجيل الذي بدأه الاهلي ثم الشباب الذي تقدم 2-1 قبل ان يتعادل الاهلي، ولم يستطع الفريقان الحسم في الوقت الاضافي الذي جاء متأرجحا في المستوى، واضاع مارسيلو الركلة الاولى للاهلي تلاه كماتشو بإضاعة الاولى للشباب، ثم سجل محمد السفري للاهلي ، واهدر احمد عطيف الركلة الثانية، قبل ان يسجل معتز الموسى الثانية، ورد علي عطيف بالركلة الاولى للشباب التي تلج المرمى، واضاع ياسر فهمي الرابعة للاهلي تلاه بدر الحقباني باضاعة الرابعة للشباب وفي الخامسة تكفل العماني احمد كانو بالحسم من خلال الركلة الخامسة للاهلي لينتهي السيناريو بتأهل (القلعة) الى النهائي ومواجهة الفائز من الهلال ونجران الليلة.
وشهدت المباراة تعرض مدافع الشباب ماجد المرحوم للطرد بعد حصوله على البطاقة الصفراء الثانية ثم الحمراء إثر إعاقته لمهاجم الأهلي عبدالرحيم جيزاوي، ومطالبة لاعبي الأهلي حكم اللقاء بركلة جزاء بعد تعرض لاعب الوسط البرازيلي مارسينهو للإعاقة داخل ال18 من احد مدافعي الشباب(119).
سيناريو المباراة
بدأت المباراة بأفضلية من قبل الأهلي وسيطرة على منطقة وسط الملعب، للبحث عن هدف مبكر، بيد أن المحاولة الأولى من البرازيلي مارسينهو ديسلفا الذي نفذ خطأ من خارج ال 18، ولكن بيد حارس الشباب وليد عبدالله (6)، وبعد مرور ربع ساعة أحس الشبابيون بالخطر وبدأوا مبادلة فريق الأهلي الهجمات، ولكن بدون أي خطورة تذكر، وأضاع مهاجم الأهلي حسن الراهب هدف محقق لفريقه عندما وصلته الكرة من هجمة مرتدة وراوغ احد مدافعي الشباب ليسدد الكرة، ولكنها مرت بجوار القائم (25).
وأحرز لاعبو الأهلي هدف التقدم عندما مرر مالك معاذ كرة جميلة خلف المدافعين لزميله معتز الموسى الذي لعبها بشكل رائع ساقطة داخل المرمى الشبابي (27).
وسدد لاعب وسط الشباب البرازيلي كماتشو كرة أرضية قوية، ولكن بيد حارس الأهلي عبدالله المعيوف (33)، وحصل» الليث» على خطأ خارج ال 18 نفذه لاعب الوسط البرازيلي كماتشو، ولكن تمر الكرة فوق العارضة (45).
ورمى مدرب الشباب البرتغالي باتشيكو بورقة فيصل السلطان بديلا لزميله عبدالعزيز السعران القاضي مع بداية الشوط الثاني، لتشهد الدقائق الأولى سيطرة من لاعبي (الليث) للبحث عن هدف التعادل ومع أول كرة تصل إلى السلطان سددها بقوة أبعدها حارس الأهلي بصعوبة (46).
ثم أدرك البديل فيصل السلطان التعادل لفريقه عندما تجاوز حارس الأهلي عبدالله المعيوف وسدد الكرة في المرمى الخالي معلنة الهدف الأول للشباب (55).
وأشرك مدرب الأهلي البرازيلي فارياس المهاجمين عبدالرحيم الجيزاوي وياسر الفهمي بديلان لحسن الراهب ومالك معاذ من اجل تنشيط خط المقدمة (60).
وأجرز «الليث» الهدف الثاني والتقدم عن طريق المهاجم وليد الجيزاني عندما وصلته الكرة أمام المرمى الأهلاوي لم يتوانى في وضعها على يسار الحارس (69).
وأنقذ حارس الشباب وليد عبدالله مرمى فريقه من هدف أهلاوي مؤكد بعد أن تصدى لتسديده محمد السفري(77).
واشرك مدرب الشباب البرتغالي باتشيكو لاعب الوسط بدر الحقباني بديلا لزميله عبدالله الاسطاء من اجل المحافظة على التقدم (80) قبل ان يتمكن مهاجم الأهلي عبدالرحيم جيزاوي من إحراز التعادل لفريقه من مجهود فردي بعد أن تجاوز أكثر من مدافع ليواجه مرمى الشباب ويضع الكرة في وسط المرمى (87).
http://www.alriyadh.com/2010/02/15/img/608882534540.jpg
الشباب تأخر بهدف أمام الأهلي ورد بهدفين وتأهل إلى النهائي
الرياض-خالد الحربي
أنهى الاهلي سيناريو مواجهة حرق الاعصاب مع الشباب بطل كأس الامير فيصل وتأهل الى المباراة النهائية على كأس ولي العهد من خلال الفوز بركلات الترجيح 3-1 بعد نهاية الوقتين الاصلي والاضافي بالتعادل 2-2-عقب لقاء ماراثوني وتبادل للتسجيل الذي بدأه الاهلي ثم الشباب الذي تقدم 2-1 قبل ان يتعادل الاهلي، ولم يستطع الفريقان الحسم في الوقت الاضافي الذي جاء متأرجحا في المستوى، واضاع مارسيلو الركلة الاولى للاهلي تلاه كماتشو بإضاعة الاولى للشباب، ثم سجل محمد السفري للاهلي ، واهدر احمد عطيف الركلة الثانية، قبل ان يسجل معتز الموسى الثانية، ورد علي عطيف بالركلة الاولى للشباب التي تلج المرمى، واضاع ياسر فهمي الرابعة للاهلي تلاه بدر الحقباني باضاعة الرابعة للشباب وفي الخامسة تكفل العماني احمد كانو بالحسم من خلال الركلة الخامسة للاهلي لينتهي السيناريو بتأهل (القلعة) الى النهائي ومواجهة الفائز من الهلال ونجران الليلة.
وشهدت المباراة تعرض مدافع الشباب ماجد المرحوم للطرد بعد حصوله على البطاقة الصفراء الثانية ثم الحمراء إثر إعاقته لمهاجم الأهلي عبدالرحيم جيزاوي، ومطالبة لاعبي الأهلي حكم اللقاء بركلة جزاء بعد تعرض لاعب الوسط البرازيلي مارسينهو للإعاقة داخل ال18 من احد مدافعي الشباب(119).
سيناريو المباراة
بدأت المباراة بأفضلية من قبل الأهلي وسيطرة على منطقة وسط الملعب، للبحث عن هدف مبكر، بيد أن المحاولة الأولى من البرازيلي مارسينهو ديسلفا الذي نفذ خطأ من خارج ال 18، ولكن بيد حارس الشباب وليد عبدالله (6)، وبعد مرور ربع ساعة أحس الشبابيون بالخطر وبدأوا مبادلة فريق الأهلي الهجمات، ولكن بدون أي خطورة تذكر، وأضاع مهاجم الأهلي حسن الراهب هدف محقق لفريقه عندما وصلته الكرة من هجمة مرتدة وراوغ احد مدافعي الشباب ليسدد الكرة، ولكنها مرت بجوار القائم (25).
وأحرز لاعبو الأهلي هدف التقدم عندما مرر مالك معاذ كرة جميلة خلف المدافعين لزميله معتز الموسى الذي لعبها بشكل رائع ساقطة داخل المرمى الشبابي (27).
وسدد لاعب وسط الشباب البرازيلي كماتشو كرة أرضية قوية، ولكن بيد حارس الأهلي عبدالله المعيوف (33)، وحصل» الليث» على خطأ خارج ال 18 نفذه لاعب الوسط البرازيلي كماتشو، ولكن تمر الكرة فوق العارضة (45).
ورمى مدرب الشباب البرتغالي باتشيكو بورقة فيصل السلطان بديلا لزميله عبدالعزيز السعران القاضي مع بداية الشوط الثاني، لتشهد الدقائق الأولى سيطرة من لاعبي (الليث) للبحث عن هدف التعادل ومع أول كرة تصل إلى السلطان سددها بقوة أبعدها حارس الأهلي بصعوبة (46).
ثم أدرك البديل فيصل السلطان التعادل لفريقه عندما تجاوز حارس الأهلي عبدالله المعيوف وسدد الكرة في المرمى الخالي معلنة الهدف الأول للشباب (55).
وأشرك مدرب الأهلي البرازيلي فارياس المهاجمين عبدالرحيم الجيزاوي وياسر الفهمي بديلان لحسن الراهب ومالك معاذ من اجل تنشيط خط المقدمة (60).
وأجرز «الليث» الهدف الثاني والتقدم عن طريق المهاجم وليد الجيزاني عندما وصلته الكرة أمام المرمى الأهلاوي لم يتوانى في وضعها على يسار الحارس (69).
وأنقذ حارس الشباب وليد عبدالله مرمى فريقه من هدف أهلاوي مؤكد بعد أن تصدى لتسديده محمد السفري(77).
واشرك مدرب الشباب البرتغالي باتشيكو لاعب الوسط بدر الحقباني بديلا لزميله عبدالله الاسطاء من اجل المحافظة على التقدم (80) قبل ان يتمكن مهاجم الأهلي عبدالرحيم جيزاوي من إحراز التعادل لفريقه من مجهود فردي بعد أن تجاوز أكثر من مدافع ليواجه مرمى الشباب ويضع الكرة في وسط المرمى (87).