¨°o.O الناقل انا O.o°¨
21-08-2009, 02:55 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
هاهو رمضان يقارب أن يبدى بعشرة من أيامه ، عشرة الرحمة التي قال عنها المصطفى صلى الله عليه وسلم " أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار "
ولكن السؤال المهم :
ماذا سوف نقدم نحن للعشر الأولى من رمضان ؟
أخوتي لنتذكر
أنه صلى الله عليه وسلم صعد الدرجة الاولى للمنبر فقال آمين ثم صعد الثانية فقال آمين ثم صعد الثالثة فقال آمين أتدرون من يدعو أنه خير الملائكة وأفضلهم أنه جبريل عليه السلام و تدرون من كان يؤمن على الدعاء أنه خير البشر المصطفى صلى الله عليه وسلم
ولكن أخوتي أتدرون ما الدعاء
الدعاء هو :
" ويل لمن أدرك رمضان ولم يغفر له "
أترككم تتفكروا في أحوالكم ولنبدأ لعل الله أن يكرمنا فيتعق رقابنا من النار
اللهم أعتق رقابنا ورقاب أبائنا و إخواننا و أخوانتا والمسلمين من النار
اللهم آمين
__________________
عن أبي عبد الله النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول: "إن الحلال بيّن، وإن الحرام بيّن، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهنّ كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات، فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه، ألا وإن لكل ملك حمى، ألا وإن حمى الله محارمه، ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب". (رواه البخاري ومسلم)
الناقل انا
السلام عليكم
هاهو رمضان يقارب أن يبدى بعشرة من أيامه ، عشرة الرحمة التي قال عنها المصطفى صلى الله عليه وسلم " أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار "
ولكن السؤال المهم :
ماذا سوف نقدم نحن للعشر الأولى من رمضان ؟
أخوتي لنتذكر
أنه صلى الله عليه وسلم صعد الدرجة الاولى للمنبر فقال آمين ثم صعد الثانية فقال آمين ثم صعد الثالثة فقال آمين أتدرون من يدعو أنه خير الملائكة وأفضلهم أنه جبريل عليه السلام و تدرون من كان يؤمن على الدعاء أنه خير البشر المصطفى صلى الله عليه وسلم
ولكن أخوتي أتدرون ما الدعاء
الدعاء هو :
" ويل لمن أدرك رمضان ولم يغفر له "
أترككم تتفكروا في أحوالكم ولنبدأ لعل الله أن يكرمنا فيتعق رقابنا من النار
اللهم أعتق رقابنا ورقاب أبائنا و إخواننا و أخوانتا والمسلمين من النار
اللهم آمين
__________________
عن أبي عبد الله النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول: "إن الحلال بيّن، وإن الحرام بيّن، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهنّ كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات، فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه، ألا وإن لكل ملك حمى، ألا وإن حمى الله محارمه، ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب". (رواه البخاري ومسلم)
الناقل انا