ورده النيل
10-08-2009, 09:50 PM
http://www.almlf.com/get-8-2009-almlf_com_aymksh51.gif
ذكرت كلمة البحار (أي المياه) في القرآن الكريم 32مرة، وذكرت كلمة البر (أي اليابسة) في القرآن الكريم 13مرة.
فإذا جمعنا عدد كلمات البحار المذكورة في القرآن الكريم وعدد كلمات البر، فسنحصل على المجموع كالتالي: 45
وإذا قمنا بصنع معادلة بسيطة كالتالي:
)1 مجموع كلمات البحر (تقسيم) مجموع كلمات البر والبحر (ضرب) %100
32¸ 45´ 100%= %71,11111111111
)2 مجموع كلمات البر (تقسيم) مجموع كلمات البر والبحر (ضرب) %100
13¸ 45´ 100%= %28,88888888889
وهكذا بعد هذه المعادلة البسيطة، نحصل على هذا الناتج المُعجز الذي توصل له القرآن من 14قرناً، فالعلم الحديث توصل إلى أن:
نسبة المياه على الكرة الأرضية = %71,11111111111
ونسبة اليابسة على الكرة الأرضية = %28,88888888889
وإذا جمعنا العدد الأول مع العدد الثاني فإننا نحصل على الناتج = ،100%
وهي مجموع نسبة الكرة الأرضية بالفعل، فما قولك بهذا الإعجاز ! هل هذه صدفة؟ من علم محمد صلى الله عليه وسلم هذا الكلام كله؟ من علم النبي الأمي في الأربعين من عمره هذا الكلام؟
ولكني أقول لك: (وما ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحيٌ يوحى، علمه شديد القوى)، فاسجد لربك شكراً لأنك من المسلمين، لأنك من حملة هذا الكتاب العظيم،
ذكرت كلمة البحار (أي المياه) في القرآن الكريم 32مرة، وذكرت كلمة البر (أي اليابسة) في القرآن الكريم 13مرة.
فإذا جمعنا عدد كلمات البحار المذكورة في القرآن الكريم وعدد كلمات البر، فسنحصل على المجموع كالتالي: 45
وإذا قمنا بصنع معادلة بسيطة كالتالي:
)1 مجموع كلمات البحر (تقسيم) مجموع كلمات البر والبحر (ضرب) %100
32¸ 45´ 100%= %71,11111111111
)2 مجموع كلمات البر (تقسيم) مجموع كلمات البر والبحر (ضرب) %100
13¸ 45´ 100%= %28,88888888889
وهكذا بعد هذه المعادلة البسيطة، نحصل على هذا الناتج المُعجز الذي توصل له القرآن من 14قرناً، فالعلم الحديث توصل إلى أن:
نسبة المياه على الكرة الأرضية = %71,11111111111
ونسبة اليابسة على الكرة الأرضية = %28,88888888889
وإذا جمعنا العدد الأول مع العدد الثاني فإننا نحصل على الناتج = ،100%
وهي مجموع نسبة الكرة الأرضية بالفعل، فما قولك بهذا الإعجاز ! هل هذه صدفة؟ من علم محمد صلى الله عليه وسلم هذا الكلام كله؟ من علم النبي الأمي في الأربعين من عمره هذا الكلام؟
ولكني أقول لك: (وما ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحيٌ يوحى، علمه شديد القوى)، فاسجد لربك شكراً لأنك من المسلمين، لأنك من حملة هذا الكتاب العظيم،