! أستــmodehlhــاهلك !
10-04-2007, 11:29 AM
ادركت حقيقة امر ما وليست هذه الحقيقه بجديده
ولكن عايشتها لحظه بلحظه ..فأحببت ان ابعث بها الى كل عبد توقّد
قلبه حبا لله وتاقت نفسه شوقا للقاءه وهي :
ان شؤم الذنب الذي نذنبه بين اليوم والاخر إن لم يكن في كل ساعه ,يظهر أثره وشؤمه في سير حياتنا اليوميه ..وربما لاننسب أي حاجه الى انفسنا والى ذنوبنا بل نقول مثل ماقال الاولون
(وان يروا كسفا من السماء ساقطا يقولواسحابا مركوم )
نعم نذنب الذنب وننساه وعلينا من لاينساه وربما نذنب الذنب ولانستشعر ذلك .
المهم في هذا كله انني احسست في لحظه من الحظات انني سأخسر شيء كبير بالنسبه لي
مجرد احساس رغم انه لم يكن هناك اي بوادر لخسران هذا الشيء مجرد (هم )
واحساس شاء الله ان يسلطه علي ربمالأنه يريد بي خيرا
المهم انني استمريت على تلكما الحاله ثلاثة ايام
وهنا لجأت الى الله واستغفرت كثيرا والحمد لله بدأ ذلك الهم يزول شيئا فشيئا
فأدركت وقتها ان هذا شؤم ذنب أذنبته ولكن لأعلم أهو ذنب قريب أم بعيد ولكن أسأل الله ان يعفوا عني ويغفر لي انه جواد كريم
وبعدها واصلت الاستغفار وزال كل شيء واطمأن قلبي وانشرح صدري فأدركت وقتها ان
الذنب شيء عظيم وشؤمه يظهر على كل شيء وخاصة الاشياء الغاليه الى النفس لأن اغلى ماعند الله محارمه
فإذا انتهكت غار الله وكان رسول الله يقول عن سعد بن عباده رضي الله عنه : اسمعوا إلى ما يقول سيدكم، إنه لغيور، وأنا أغير منه والله أغير مني.
(وفي رواية للبخاري: ومن أجل غيرة الله حرم الفواحش ما ظهر منها وما بطن،)
ومتى ماأذنب العبد ونساها ذكره الله بأغلى ماعنده حتى ان احد الصحابه يقول :
((اني لأرى أثر معصيتي في خلُلُق زوجتي ودابتي ))
فالله الله بكثرة الاستغفار ولنستشعر دائما اننا لو لم نذنب لخلق الله خلقا
اخر يذنبون فيستغفرون فلنستغفر الله من جميع ذنوبنا ونتوب اليه
ونكون من زمرة الاوابين الرّجّاعين الى الله بالتوبه .
واسفه على الإطاله
ولكن عايشتها لحظه بلحظه ..فأحببت ان ابعث بها الى كل عبد توقّد
قلبه حبا لله وتاقت نفسه شوقا للقاءه وهي :
ان شؤم الذنب الذي نذنبه بين اليوم والاخر إن لم يكن في كل ساعه ,يظهر أثره وشؤمه في سير حياتنا اليوميه ..وربما لاننسب أي حاجه الى انفسنا والى ذنوبنا بل نقول مثل ماقال الاولون
(وان يروا كسفا من السماء ساقطا يقولواسحابا مركوم )
نعم نذنب الذنب وننساه وعلينا من لاينساه وربما نذنب الذنب ولانستشعر ذلك .
المهم في هذا كله انني احسست في لحظه من الحظات انني سأخسر شيء كبير بالنسبه لي
مجرد احساس رغم انه لم يكن هناك اي بوادر لخسران هذا الشيء مجرد (هم )
واحساس شاء الله ان يسلطه علي ربمالأنه يريد بي خيرا
المهم انني استمريت على تلكما الحاله ثلاثة ايام
وهنا لجأت الى الله واستغفرت كثيرا والحمد لله بدأ ذلك الهم يزول شيئا فشيئا
فأدركت وقتها ان هذا شؤم ذنب أذنبته ولكن لأعلم أهو ذنب قريب أم بعيد ولكن أسأل الله ان يعفوا عني ويغفر لي انه جواد كريم
وبعدها واصلت الاستغفار وزال كل شيء واطمأن قلبي وانشرح صدري فأدركت وقتها ان
الذنب شيء عظيم وشؤمه يظهر على كل شيء وخاصة الاشياء الغاليه الى النفس لأن اغلى ماعند الله محارمه
فإذا انتهكت غار الله وكان رسول الله يقول عن سعد بن عباده رضي الله عنه : اسمعوا إلى ما يقول سيدكم، إنه لغيور، وأنا أغير منه والله أغير مني.
(وفي رواية للبخاري: ومن أجل غيرة الله حرم الفواحش ما ظهر منها وما بطن،)
ومتى ماأذنب العبد ونساها ذكره الله بأغلى ماعنده حتى ان احد الصحابه يقول :
((اني لأرى أثر معصيتي في خلُلُق زوجتي ودابتي ))
فالله الله بكثرة الاستغفار ولنستشعر دائما اننا لو لم نذنب لخلق الله خلقا
اخر يذنبون فيستغفرون فلنستغفر الله من جميع ذنوبنا ونتوب اليه
ونكون من زمرة الاوابين الرّجّاعين الى الله بالتوبه .
واسفه على الإطاله