xx MAN xx
30-03-2007, 11:25 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم يأخوان انا جايب لكم قصة واقعية حصلت في لندن وأعرف ان
كثير منكم سامعينها او قارئينها اترككم مع القصة
في يوم من الايام كانت فتاة مسلمة مئومنة مسلمة تخاف الله في بيتها تصلي صلاة العصر فذهبت
الى اصدقائها وبدؤ باللعب والمرح والنكت والسوالف فتأخر الوقت ونظرت في الساعة ورأت ان الساعة
الثانية عشر فذهبت وودعت أصدقاءها وهي لم تتأخر مثل هذا الوقت ابدا فركبت في حافلة
وكانت خالية من الناس ماعدا رجل في عيونه الرعب والحقد فخافت هذه البنت وبدأت بقرائت
سورة الكرسي وسورة ياسين فتوقفت الحافلة عند محطة من المحطات لتنتظر المحطة القادمة
وهو انتظر معها وجلست في المحطة وحدها حوالي نصف ساعة وكانت الساعة الواحدة وخمس
دقائق وهو ينظر اليها بنظرة حقد وبغض وهي ترتجف من الخوف ولكن انظروا ماحصل انظروا
الى المعجزة فلما ركبت الباص هو لم يركب في الحافلة نفسها وبقي منتظر فذهبت في حال سبيلها
ولما صحيت في الصباح الباكر قرأت في الجريدة أن حصل جريمة قتل في المحطة الذي انتظرت
فيها هذه الفتاة وكانت الجريمة وقعت في الواحدة وعشر دقائق فكيف عرفت انه هو القاتل رات
صورته في الجريدة فماكادت ان تلطقت انفاسها فذهبت وأرادت ان تراه في السجن فذهبت
وقابلته وقالت له هل عرفتني فقال لها فكيف انساك فسئلته لماذا لم تقتلني عندما رأيتني
فقال لها وهو مبتسم لو قتلتكي او سألتك ماكان سيفعلو بي الرجلان الذان كانا يحرساكي
فاستغربت البنت وقالت بحزن ورقة لا اله الا الله حرساني ملكان من الموت المؤكد
فيا سبحان الله انظروا من حفظ الله بلسانه حفظه الله بأيمانه
وانشاء الله عجبتكم القصة انتظر ردودكم
اليوم يأخوان انا جايب لكم قصة واقعية حصلت في لندن وأعرف ان
كثير منكم سامعينها او قارئينها اترككم مع القصة
في يوم من الايام كانت فتاة مسلمة مئومنة مسلمة تخاف الله في بيتها تصلي صلاة العصر فذهبت
الى اصدقائها وبدؤ باللعب والمرح والنكت والسوالف فتأخر الوقت ونظرت في الساعة ورأت ان الساعة
الثانية عشر فذهبت وودعت أصدقاءها وهي لم تتأخر مثل هذا الوقت ابدا فركبت في حافلة
وكانت خالية من الناس ماعدا رجل في عيونه الرعب والحقد فخافت هذه البنت وبدأت بقرائت
سورة الكرسي وسورة ياسين فتوقفت الحافلة عند محطة من المحطات لتنتظر المحطة القادمة
وهو انتظر معها وجلست في المحطة وحدها حوالي نصف ساعة وكانت الساعة الواحدة وخمس
دقائق وهو ينظر اليها بنظرة حقد وبغض وهي ترتجف من الخوف ولكن انظروا ماحصل انظروا
الى المعجزة فلما ركبت الباص هو لم يركب في الحافلة نفسها وبقي منتظر فذهبت في حال سبيلها
ولما صحيت في الصباح الباكر قرأت في الجريدة أن حصل جريمة قتل في المحطة الذي انتظرت
فيها هذه الفتاة وكانت الجريمة وقعت في الواحدة وعشر دقائق فكيف عرفت انه هو القاتل رات
صورته في الجريدة فماكادت ان تلطقت انفاسها فذهبت وأرادت ان تراه في السجن فذهبت
وقابلته وقالت له هل عرفتني فقال لها فكيف انساك فسئلته لماذا لم تقتلني عندما رأيتني
فقال لها وهو مبتسم لو قتلتكي او سألتك ماكان سيفعلو بي الرجلان الذان كانا يحرساكي
فاستغربت البنت وقالت بحزن ورقة لا اله الا الله حرساني ملكان من الموت المؤكد
فيا سبحان الله انظروا من حفظ الله بلسانه حفظه الله بأيمانه
وانشاء الله عجبتكم القصة انتظر ردودكم